الثلاثاء، 10 سبتمبر 2019

علاج العنوسة {{عدم الزواج}} االشيخ الروحانى محمد القبيسي 00201015003179



مثل هذه المشكلة قد طغت في السنوات الأخيرة، حتى صارت معروفة للجميع، ولا أظن واحد إلا وقد مر - هو أو قريب له - بمثل هذه المشكلة أو سمع بها..

وإن كنت في شك فانظر إلى أعداد المسترقين، الذين يركضون كل يوم، يسألون من يرقيهم، أو اسأل راقيا ينبؤك بالحقيقة، وانظرهم في أبواب العيادات النفسية كذلك تجدهم أعدادا غفيرة.

ما حقيقة هذه المشكلة؟..
عند البحث في حقيقة هذه المشكلة ومادتها نجد أنه إما عين أو نفس أو سحر أو مس..

ومن هنا تجد من ابتلي بهذا الداء – فلنسمه داء الزوجية المعاصرة – يذهب إلى الراقي.. فيرقيه، فربما شافاه الله تعالى..

وقد يكون مرضا نفسية بحتا سببه أوهام وتخيلات سلبية تسيطر على المقبل على الزواج أو المتزوج، تصور له حياته الزوجية مع قرينته حياة مليئة بالشقاء والتعب، ولا مخرج من ذلك إلا الطلاق وفسخ النكاح.

وهنا يرد ســـــــؤال:
لماذا يصاب هؤلاء المتزوجون بالذات بالعين والمس والسحر والنفس والأمراض النفسية؟..
ولماذا انتشر هذا الداء في هذا العصر بالذات؟..

للجواب نقول:
أما لماذا المتزوجون والمقبلون على الزواج مستهدفون بالذات؟..

فذلك لأن أصل تلك الأدواء من عمل الشيطان، قال تعالى: { فيتعلمون منهما ما يفرقون به بين المرء وزوجه}..

لقد كان هاروت وماروت ساحرين يعلمان الناس السحر، وكان مما يعلمانه ما يفرقون به بين المرء زوجه، وهذا في الأصل من صنيع الشياطين، فالشياطين هي أرباب السحر ومزودي السحرة بالخدمة، قال تعالى: { واتبعوا ما تتلوا الشياطين على ملك سليمان وما كفر سليمان ولكن الشياطين كفروا يعلمون الناس السحر}..

وقد جاء النص في الكشف عن حرص إبليس البالغ على إفساد العلاقات الزوجية، بحيث إنه العمل المفضل له، والمقرب إليه من أتباعه من ينجح في مثل تلك المهمة..

روى مسلم من حيث جابر بن عبد الله رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ( إن الشيطان يضع عرشه على الماء، ثم يبعث سراياه في الناس، فأقربهم عنده منزلة أعظمهم عنده فتنة، يجيء أحدهم فيقول: ما زلت بفلان حتى تركته وهو يقول كذا وكذا..

فيقول إبليس: لا والله، ما صنعت شيئا.

ويجيء أحدهم فيقول: ما تركته حتى فرقت بينه وبين أهله.

فيقربه ويدنيه ويلتزمه، ويقول: نِعْم أنت).

فالشيطان يستخدم كل الطرق الممكنة لمنع الزواج أو إفساده، وقد استخدم لذلك طرقا كثيرة، منها:
1- إلقاء حب الدنيا في قلوب الناس والتفاخر بها، فذلك حملهم على تعسير أمور الزواج، رغبة في البهرجة والزينة البالغة، وحديث الناس، فبالغوا في المهور، واشترطوا شروطا ليست في كتاب الله، وليست من العقل، من دار واسعة، وأثاث فاخر، وحفل كبير، ونفقات كثيرة، حتى تعسر الزواج على كثير من الشباب..

2- ومنها: السعي في إخراج المرأة من بيتها، للعمل والتسوق والنزهة والزيارة، وغير ذلك.. فتركت المرأة قرارها في البيت، وصار الأصل عندها الخروج، كالرجل تماما، مخالفة بذلك الفطرة والعقل وأمر الله تعالى، وكان من جراء ذلك أن صارت المرأة العاملة مستغنية بعملها عن الزواج، فتأخر زواجها، وإذا ما تزوجت فشل زواجها بسبب أنها عاملة، والرجل في العادة يريد السكون في البيت، والسكن قد لا يتحقق في ظل عمل المرأة..

ثم مجرد خروجها الدائم سبب في انتشار الفتنة في المجتمع، فيكثر المتربصون بها من الرجال، الساعون للإيقاع بها، فكم من فتاة وقعت فريسة وهتك عرضها، ومن ثم كان ذلك سببا في بقائها بلا زواج..

3- وإذا ما سلم الشاب والفتاة من كل تلك العوائق السابقة، ونفذا إلى ساحة الزواج بادر الشيطان بمكيدة جديدة، تتمثل في العين أو السحر أو المس أو النفس، أو الإصابة بأمراض نفسية وعصبية وبدنية، تصرف عن الزواج.

فإن استطاعا أن ينفذا من كل تلك المكائد حتى يصلا إلى سكن الزوجية، لم تمض عليهما مدة حتى يلاحقهما الشيطان بتلك الأدواء، فيصاب بها، أو تصاب بها، فينظر الزوج إلى زوجته فلا يرى فيها ما يشتهي، وتنظر إليه فلا ترى فيها ما تتمنى.. وتنقلب الحياة جحيما، فإذا لم يتسارعا بالدعاء والرقية والتحلي بالصبر.. تطالقا، وتفرقا..

وفي نهاية الأمر: هذا ما يريده الشيطان، وهو من أفضل الأعمال عنده، لماذا؟..


إن العلاقة بين الرجل والمرأة علاقة حتمية، وميل كل منهما إلى الآخر ميل غريزي، لا يمكن قطعه ولا منعه، فإن لم يجتمعا في الحلال اجتمعا في الحرام – إلا من رحم – والاجتماع في الحرام هو الزنا، وهو سبيل الشيطان، وهذا ما يريده الشيطان بالضبط..

إنه يسعى في منع الزواج، يسعى في إفساد الزواج، حتى إذا سدت أبوابه، بعسر طرقه، وكثرة مشاكله، وتعقد أموره، وتعدد أمراضه النفسية والعصبية، أدبر الناس عنه..

لكن الغريزة الجنسية في نفوسهم تشتعل بلا انقطاع، وهنا تظهر المشكلة، فمع وجود الدعوات الصريحة للفساد، من خلال صور النساء في المجلات والصحف والتلفاز، وسهولة السفر، وكثرة خروج النساء، وسهولة الالتقاء بهن..

هنا، وفي هذه الحالة إذا لم يكن ثمة خوف من الله تعالى، انحرف الإنسان إلى طريق الحرام لإشباع نزواته، وإذا فعل ذلك صار أسيرا في يد الشيطان يصرفه كيفما يشاء، فيلعب به وينتقم منه شر انتقام، وربما استطاع أن يسلك به إلى طريق جهنم، فكم سمعنا أن شابا مسلما أحب فتاة كافرة، كفر لأجلها، ومات على كفره..

إذن إفساد الطريق الحلال وتعطيل العلاقات المشروعة بين الذكر والأنثى، مطلب رئيس للشيطان، لذا فهو يسعى في ذلك حثيثا، ويوعز لأولياء أن ينشطوا في ذلك دعوة وعرضا وتسهيلا وتزيينا..

عرفنا لماذا يصاب المتزوجون أو المقبلون على الزواج بمثل تلك الأمراض: العين والمس والسحر والنفس..

لعلاج الربط عن الزواج االشيخ الروحانى محمد القبيسي 00201015003179

يكتب مثلث الغزالى يوم الأربع بعد أذان الظهرفى ساعه سعيده وتحته مباشرة = يا حي يا ودود يا ودود يا ودود يا فعال لما يريد

بسم الله الرحمن الرحيم يا حي أسألك بالقرآن العظيم والنبي الكريم وبحق عيسى وموسى وإبراهيم الخليل أن تجلبوا لفلانة بنت فلانة أولاد آدم للخطوبة والزواج في الحلال بحق (وألقيت عليه محبة مني ، وانه لحب الخير لشديد) يا مقلب القلوب يا علام الغيوب يا مجلب القلوب للقلوب أن تجلب أولاد آدم إلى حاملة هذا الحجاب بها يظهر الحب في قلوب وأعين الناس بحق الله الواحد الأحد الفرد الصمد وبحق من يقول للسيء كن فيكون وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.

لتعجيل النصيب لكل الفتيات مجرب وليس كلام االشيخ الروحانى محمد القبيسي 00201015003179



لتعجيل النصيب لكل الفتيات مجرب وليس كلام






السلام عليكم والرحمة





لتعجيل نصيب لأي فتاة تريد الزواج المبكر أكتبي على قميص داخلي أبيض أول 3 أيات من سورة الفتح على مقدمة الصدر من الأمام و أسماء الله الحسنى كاملة 99 أسم تكتب على باقي القميص وتكتبي اللهم أنني توكلت عليك ياالله ببركة هذه الأسماء أنا فلانة بنت فلانة أي أسم الفتاة التي ترغب بالزواج المبكر أطلب الستر ياالله بسترتك بسترة محمد عليه أفضل الصلاة و السلام وتلبس القميص بشرط تكون الكتابة من الداخل أي تأتي الكتابة على الجسد مباشرة الكتابة تكون بماء الورد والمسك والزعفران تلبس القميص لمدة أسبوع متواصل لا تخلعه ألا بعد أسبوع وهذه الأيات الفتح والأنشراح والحج أيات تفيد في تعجيل النصيب






ملاحظة جربته من قبل فتيات من طرفي وجائهم النصيب


أما دخول الحمام ممكن خلعه أذا الكتابة ظاهرة


وأذا القميص فوقه ملابس وغير مبين الكتابة لا بأس لا داعي لخلعه

علاج العنوسة من القران والسنة االشيخ الروحانى محمد القبيسي 00201015003179



مثل هذه المشكلة قد طغت في السنوات الأخيرة، حتى صارت معروفة للجميع، ولا أظن واحد إلا وقد مر - هو أو قريب له - بمثل هذه المشكلة أو سمع بها..

وإن كنت في شك فانظر إلى أعداد المسترقين، الذين يركضون كل يوم، يسألون من يرقيهم، أو اسأل راقيا ينبؤك بالحقيقة، وانظرهم في أبواب العيادات النفسية كذلك تجدهم أعدادا غفيرة.

ما حقيقة هذه المشكلة؟..
عند البحث في حقيقة هذه المشكلة ومادتها نجد أنه إما عين أو نفس أو سحر أو مس..

ومن هنا تجد من ابتلي بهذا الداء – فلنسمه داء الزوجية المعاصرة – يذهب إلى الراقي.. فيرقيه، فربما شافاه الله تعالى..

وقد يكون مرضا نفسية بحتا سببه أوهام وتخيلات سلبية تسيطر على المقبل على الزواج أو المتزوج، تصور له حياته الزوجية مع قرينته حياة مليئة بالشقاء والتعب، ولا مخرج من ذلك إلا الطلاق وفسخ النكاح.

وهنا يرد ســـــــؤال:
لماذا يصاب هؤلاء المتزوجون بالذات بالعين والمس والسحر والنفس والأمراض النفسية؟..
ولماذا انتشر هذا الداء في هذا العصر بالذات؟..

للجواب نقول:
أما لماذا المتزوجون والمقبلون على الزواج مستهدفون بالذات؟..

فذلك لأن أصل تلك الأدواء من عمل الشيطان، قال تعالى: { فيتعلمون منهما ما يفرقون به بين المرء وزوجه}..

لقد كان هاروت وماروت ساحرين يعلمان الناس السحر، وكان مما يعلمانه ما يفرقون به بين المرء زوجه، وهذا في الأصل من صنيع الشياطين، فالشياطين هي أرباب السحر ومزودي السحرة بالخدمة، قال تعالى: { واتبعوا ما تتلوا الشياطين على ملك سليمان وما كفر سليمان ولكن الشياطين كفروا يعلمون الناس السحر}..

وقد جاء النص في الكشف عن حرص إبليس البالغ على إفساد العلاقات الزوجية، بحيث إنه العمل المفضل له، والمقرب إليه من أتباعه من ينجح في مثل تلك المهمة..

روى مسلم من حيث جابر بن عبد الله رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ( إن الشيطان يضع عرشه على الماء، ثم يبعث سراياه في الناس، فأقربهم عنده منزلة أعظمهم عنده فتنة، يجيء أحدهم فيقول: ما زلت بفلان حتى تركته وهو يقول كذا وكذا..

فيقول إبليس: لا والله، ما صنعت شيئا.

ويجيء أحدهم فيقول: ما تركته حتى فرقت بينه وبين أهله.

فيقربه ويدنيه ويلتزمه، ويقول: نِعْم أنت).

فالشيطان يستخدم كل الطرق الممكنة لمنع الزواج أو إفساده، وقد استخدم لذلك طرقا كثيرة، منها:
1- إلقاء حب الدنيا في قلوب الناس والتفاخر بها، فذلك حملهم على تعسير أمور الزواج، رغبة في البهرجة والزينة البالغة، وحديث الناس، فبالغوا في المهور، واشترطوا شروطا ليست في كتاب الله، وليست من العقل، من دار واسعة، وأثاث فاخر، وحفل كبير، ونفقات كثيرة، حتى تعسر الزواج على كثير من الشباب..

2- ومنها: السعي في إخراج المرأة من بيتها، للعمل والتسوق والنزهة والزيارة، وغير ذلك.. فتركت المرأة قرارها في البيت، وصار الأصل عندها الخروج، كالرجل تماما، مخالفة بذلك الفطرة والعقل وأمر الله تعالى، وكان من جراء ذلك أن صارت المرأة العاملة مستغنية بعملها عن الزواج، فتأخر زواجها، وإذا ما تزوجت فشل زواجها بسبب أنها عاملة، والرجل في العادة يريد السكون في البيت، والسكن قد لا يتحقق في ظل عمل المرأة..

ثم مجرد خروجها الدائم سبب في انتشار الفتنة في المجتمع، فيكثر المتربصون بها من الرجال، الساعون للإيقاع بها، فكم من فتاة وقعت فريسة وهتك عرضها، ومن ثم كان ذلك سببا في بقائها بلا زواج..

3- وإذا ما سلم الشاب والفتاة من كل تلك العوائق السابقة، ونفذا إلى ساحة الزواج بادر الشيطان بمكيدة جديدة، تتمثل في العين أو السحر أو المس أو النفس، أو الإصابة بأمراض نفسية وعصبية وبدنية، تصرف عن الزواج.

فإن استطاعا أن ينفذا من كل تلك المكائد حتى يصلا إلى سكن الزوجية، لم تمض عليهما مدة حتى يلاحقهما الشيطان بتلك الأدواء، فيصاب بها، أو تصاب بها، فينظر الزوج إلى زوجته فلا يرى فيها ما يشتهي، وتنظر إليه فلا ترى فيها ما تتمنى.. وتنقلب الحياة جحيما، فإذا لم يتسارعا بالدعاء والرقية والتحلي بالصبر.. تطالقا، وتفرقا..

وفي نهاية الأمر: هذا ما يريده الشيطان، وهو من أفضل الأعمال عنده، لماذا؟..


إن العلاقة بين الرجل والمرأة علاقة حتمية، وميل كل منهما إلى الآخر ميل غريزي، لا يمكن قطعه ولا منعه، فإن لم يجتمعا في الحلال اجتمعا في الحرام – إلا من رحم – والاجتماع في الحرام هو الزنا، وهو سبيل الشيطان، وهذا ما يريده الشيطان بالضبط..

إنه يسعى في منع الزواج، يسعى في إفساد الزواج، حتى إذا سدت أبوابه، بعسر طرقه، وكثرة مشاكله، وتعقد أموره، وتعدد أمراضه النفسية والعصبية، أدبر الناس عنه..

لكن الغريزة الجنسية في نفوسهم تشتعل بلا انقطاع، وهنا تظهر المشكلة، فمع وجود الدعوات الصريحة للفساد، من خلال صور النساء في المجلات والصحف والتلفاز، وسهولة السفر، وكثرة خروج النساء، وسهولة الالتقاء بهن..

هنا، وفي هذه الحالة إذا لم يكن ثمة خوف من الله تعالى، انحرف الإنسان إلى طريق الحرام لإشباع نزواته، وإذا فعل ذلك صار أسيرا في يد الشيطان يصرفه كيفما يشاء، فيلعب به وينتقم منه شر انتقام، وربما استطاع أن يسلك به إلى طريق جهنم، فكم سمعنا أن شابا مسلما أحب فتاة كافرة، كفر لأجلها، ومات على كفره..

إذن إفساد الطريق الحلال وتعطيل العلاقات المشروعة بين الذكر والأنثى، مطلب رئيس للشيطان، لذا فهو يسعى في ذلك حثيثا، ويوعز لأولياء أن ينشطوا في ذلك دعوة وعرضا وتسهيلا وتزيينا..

عرفنا لماذا يصاب المتزوجون أو المقبلون على الزواج بمثل تلك الأمراض: العين والمس والسحر والنفس..

للمعطلة عن الزواج وللبر البائرة االشيخ الروحانى محمد القبيسي 00201015003179



كتب لها ما ياتي
وتعلقه في العضد الايمن
بعد ان تبخره بكندر وهولبان دكر
وهدا ما تكتب
كهل 2 مارش2 ياوش2 سروش2 هوش2 نوش2 نواش2 نهراش2
انحلت عقدة فلانة بنت فلانة ورغب في خطبتها كل من رااها
بحق هده الاسماء العظيمة
وبالف الف لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
وصلى الله على سيدنا محمد
وعلى اله وصحبه وسلم تسليما

ادا اردت ان تجلب للمراة خاطبا يخطبها او رجلا يتزوجها االشيخ الروحانى محمد القبيسي 00201015003179

اكتب هذه الاسماء ويعلق عليها فانها تخطب من الرجال في شهرها وهي هده

بسم الله الرحمن الرحيم تكتب سورة النصر الى اخرها اللهم ياغني كفي 2 يا اوعيتي2 ياقطليح2 اللهم افتح الرزق والارزاق لحاملة كتابي هدا رزقا واسعا وزوجا صالحا مباركا ترزق على يده الخير انك خير الفاتحين وبحق هذه الاسماء

أدعـية لـتيسـيــر الــزواج االشيخ الروحانى محمد القبيسي 00201015003179

أدعـية لـتيسـيــر الــزواج ...

– كثرة الإستغفار.

2 – كثرة تلاوة سورة الزلزلة – الكافرون – النصر – الصمد.

3 – صلاة ركعتين لله ثم الدعاء :



* (رب إني لما أنزلت إلي من خير فقير 24) القصص.


* اللهم هب لي من لدنك زوجا" (زوجة) هينا" لينا" مرفوعا" ذكره في السماء والأرض وأرزقني منه (منها) ذرية طيبة عاجلا" غير اّجل إنك سميع الدعاء.


* اللهم إرزقني فلانا" (فلانة) زوجا" (زوجة) لي إنك علي كل شيء قدير.


* اللهم بحق قولك (والله يرزق من يشاء بغير حساب 212) البقرة ،

وبحق قولك (إن الله علي كل شيء قدير 20) البقرة ،

وقولك الحق (بديع السموات والأرض وإذا قضي أمرا" فإنما يقول له كن فيكون 117) البقرة ،

اللهم اجمع بيني وبين فلان (فلانة) بالحق وافتح بيننا بالحق وأنت الفتاح العليم وقولك:
(فاطر السموات والأرض جعل لكم من أنفسكم أزواجا" 11) الشوري،

ارزقني زوجا" (زوجة) تقر به عيني وتقر بي عينه.


* اللهم إني أعوذ بك من بوار الأيم وتأخر الزواج وبطئه وأسألك أن ترزقني خيرا" مما أستحق من الزوج (الزوجة) ومما اّمل وأن تقنعني واهلي به (بها).


* اللهم حصن فرجي ويسر لي أمري وأكفني بحلالك عن حرامك وبفضلك عمن سواك.


* اللهم إنك تقدر ولا أقدر وتعلم ولا أعلم وأنت علام الغيوب والقادر، اللهم إن كنت تعلم في فلان (فلانة) خيرا" فزوجنيه وأقدره لي، وإن كان في غيره خير لي في ديني ودنياي واّخرتي فاقدره لي.


* اللهم إني إستعففت فأغنني من فضلك بحق قولك تعالي (وليستعفف الذين لا يجدون نكاحا" حتي يغنيهم الله من فضله 33) النور.


* اللهم إرزقني الزوجة الصالحة إن أمرتها أطاعتني وإن نظرت إليها سرتني وإن أقسمت عليها أبرتني وإن غبت عنها حفظتني في نفسها ومالي.


* اللهم عجل بقبول دعوتنا.


* اللهم يا مطلع علي جميع حالاتنا اقض عنا جميع حاجتنا وتجاوز عن جميع سيئاتنا وزلاتنا وتقبل جميع حسناتنا وسامحنا،

ونسألك ربنا سبيل نجاتنا في حياتنا ومعادنا، اللهم يا مجيب الدعاء يا مغيث المستغيثين يا راحم الضعفاء أجب دعوتنا وعجل بقضاء حاجاتنا يا أرحم الراحمين.