الأحد، 2 مايو 2021

الله يمهل ولا يهمل الشيخ الروحاني محمد القبيسي 00201015003179

 كان هناك شاب وسيم يعمل في بيع المراوح وكان يتنقل بين البيوت ويريهم المراوح التي عنده , ففي يوم من الأيام ذهب إلى بيت امرأة تعيش وحدها



فلما رأته شاباً وسيماً اشترت منه مروحة ثم أخذت واحدة أخرى ثم قالت له : تعال ادخل إلى الداخل لكي أختار بنفسي فدخل وأقفلت الباب وقالت له :




أخيرك بين أمرين , يا أن تفعل بي الفاحشة أو أصرخ حتى يسمعني الجيران وأقول لهم أنك أتيت لتفعل بي الفاحشة فاحتار الشاب في أمره وحاول أن




يذكرها بالله وبعذاب الآخرة ولكن بلا فائدة فدله الله إلى طريقة فقال لها : أنا موافق ولكن دليني إلى الحمام لكي أتنظف وأغسل جسمي ففرحت ودلته




على الحمام فدخل وأقفل على نفسه الباب وذهب إلى مكان الغائط ووضع منه على وجهه وجسمه وقال لها : هل أنت جاهزة ؟ وكانت قد تزينت




وتجهزت فقالت له : نعم , فلما خرج لها ورأته بهذه الحالة صرخت وقالت : اخرج من هنا بسرعة , فخرج وذهب على الفور إلى بيته وتنظف




وكان إذا مر في السوق تنتشر رائحة المسك فيه ويقول الناس هذا المكان مر منه فلان وظلت رائحة المسك فيه حتى




توفي فقد أكرمه الله تعالى لأنه امتنع عن الفاحشة .





هذه قصة يحكيها ضابط عراقي يقول : كان هناك رجل يعمل جزاراً كل يوم يأخذ الماشية ويذبحها كل يوم على هذه الحال وفي يوم من الأيام رأى امرأة




في الشارع مطعونة بسكين فنزل من سيارته ليساعدها وأخرج السكين منها ثم أتى الناس ورأوه فاتهموه أنه هو الذي قتلها وجاءت الشرطة لتحقق




معه فأخذ يحلف لهم بالله أنه ليس الذي قتلها لكنهم لم يصدقوه فأخذوه ووضعوه في السجن وأخذوا يحققون معه شهرين ولما حان وقت الاعدام قال




لهم : أريد أن تسمعوا مني هذا الكلام قبل أن تعدموني , لقد كنت أعمل في القوارب قبل أن أصبح جزاراً أذهب بالناس في نهر الفرات من الضفة إلى




الضفة الثانية وفي أحد الأيام عندما كنت أوصل الناس ركبت امرأة جميلة قد أعجبتني فذهبت لبيتها لأخطبها لكنها رفضتني وبعد ذلك بسنة ركبت معي




نفس المرأة ومعها طفل صغير وكان ولدها , فحاولت أن أمكن نفسي منها لكنها صدتني وحاولت مراراً وتكراراً ولكنها كانت تصدني في كل مرة




فهددتها بطفلها إذا لم تمكنيني من نفسكِ سأرميه في النهر ووضعت رأسه في النهر وهو يصيح بأعلى صوته لكنها ازدادت تمسكاً وظلت واضع رأسه




في الماء حتى انقطع صوته فرميت به في النهر وقتلت أمه ثم بعت القارب وعملت جزاراً , وها أنا ألقى جزائي أما القاتل الحقيقي فابحثوا عنه.



فالله يمهل ولايهمل

أعجب قصة !! عاشوا سوا وماتوا سوا لاتفوتكم الشيخ الروحاني محمد القبيسي 00201015003179

 قصة عجيبة جدا يرويها لنا الشيخ عباس بتاوي وهو مغسل الأموات المشهور بمدينة جدة يقول في يوم أحضروا لي شاب ميت لتغسيله وكان معه أبوه ومجموعه من إخوانه وعندما بدأت بتغسيله قام أحدهم بإخراج أبوه والبقية من المغسلة ولم يبقى الا أنا وهو وكان هذا الشخص يبكي بكاء شديد فعزيته وقلت له ياأخي أخوك مات وأدع له بالرحمه فهذا البكاء الشديد يضرك ولا ينفع أخاك فقال لي : ياشيخ هذا ليس أخي فأستغربت وقلت إذا من ؟ قال هذا صديقي ولكن صداقتنا منذ أن كنا أطفال نلعب مع بعض ونأكل مع بعض درسنا في نفس الصف وتخرجنا سوى وتوظفنا في نفس الشركة وتزوجنا أنا وهو أختين في ليلة واحدة وله 3 أبناء ولي كذلك وبيتي مقابل بيته إذا تغديت عنده فالعشاء عندي وهذا حالنا يقول الشيخ تعجبت من هذه الصداقة وأكملت تغسيل الميت وصلينا عليه ودفناه يقول الشيخ ياإخوان العجب ليس في هذا العجب إني في اليوم التالي أحضر لي شاب ميت فلما فتحت وجهه قلت هذا الوجه ليس غريب علي فقالوا ياشيخ هذا الشاب كان معك بالأمس وأنت تغسل صديقه وقد مات اليوم يقول الشيخ لم تحملني الأرض وجلست على الكرسي وقلت كيف مات قال أبوه قبل الصلاة على صديقه نام قليل ليرتاح وقال أيقضوني لحضور الصلاة عليه ولما ذهبنا لإيقاضه وجدناه ميت يقول الشيخ والعجب أننا قبرناه بجانب صاحبه فسبحان الله عاشا معا وماتا معا

الله أكبر سبحان الله وبحمده

عندما تموت الرحمة فى قلب الاب الشيخ الروحاني محمد القبيسي 00201015003179

 الأب كلمة خفيفة على اللسان ولكنها ثقيلة بالمعنى ، فالأب رمز العائلة هو راعيها وسيدها وهو عمود البيت ، الأب هذا الرجل العظيم فلا يعرف قدره وقيمته إلا من فقده ، وهو الحضن الدافيء والملجأ الآمن ، ولكن ماذا لو كان هذا الحضن بارد برودة الثلج ، وهذا الملجأ أمنه كأمن اليهود ، ماذا لو كان هذا الرمز مشتت شمل عائلته ، وماذا لو كان هو معذبهم وسبب ألمهم هذه قصة مؤلمة أرويها لكم حدثت هنا في المملكة وأبطال هذه القصة أعرفهم جيدا.

تبدأ الحكاية بخطبة شاب لابنة عمه وطبعا فرح العم بهذا النسب كثيرا لأن عندنا اعتقادا أن مافيه أحد يصون البنت ويرعاها مثل ولد عمها وطبعا تم الزواج وسط سعادة الأهل. ولكن بعد فترة أحست الفتاة بأن هذا الزوج لم يكن هو الزوج الذي طالما تمنته ، بل كان رجل تافه ومريض ولا يتحمل المسؤلية.

حاولت الفتاه تقويم ابن عمها ولكنها لم تستطيع وحاولت الصبر عليه حتى لاتغضب أهلها وعاشت معه ، ولكن وبعد أن كثر الأبناء وأصبح لديها أربعة أولاد ولدان وبنتان زادت المشاكل كثيرا ، أصبح يغضب لأتفه الأسباب أصبحت الحياة معه لا تطاق ، وخافت الفتاة على أولادها من هذا الجو المليء بالمشاكل فطلبت الطلاق ، وبعد إصرار منها ومن أهلها وافق الزوج على الطلاق مكرها وتم الطلاق ، ولكن لم تنتهي معاناة هذه الفتاة بل بدأت عندما قام زوجها بأخذ أولادها ضاربا بعرض الحائط كل توسلاتها له ورجاء عمه وأولاد عمه بتركهم عند أمهم ولكن رفض وأصر على تعذيبها بأخذهم منها.

وبعد انتهاء العدة خطبها شاب آخر وافق والدها وأهلها وتم الزواج وعندما علم الزوج السابق بموعد الزواج قام بإرسال ابنتها الصغرى ذات الأربع سنوات إليها ليس رحمة ولاشفقة بل حسد وغيرة ، وعادت إليها أولى فلذات أكبادها أما الآخرون فبقوا عنده ولكي يزيد في تعذيبها تزوج بأخرى وجعل أولاده خدما لها.

كانت هذه الزوجة الثانية مثال حي لزوجة الأب القاسية ، كانت تعامل الأولاد بمنتهى الوحشية ، فتجعلهم كالخدم يقومون بتنظيف البيت ومن يعصي تقوم بضربه لدرجة أنها كانت تضربهم بخرطوم الماء أو سلك التليفون وعند الساعة العاشرة مساء تقوم بادخال الفتاة التي مازالت طفلة في الثامنة من عمرها إلى غرفتها وتضع لها حوض مليء بالماء وتقفل عليها الباب بالمفتاح وكذلك تفعل بأخويها نادر (12 سنه) ومحمد(10 سنوات ) ، فتقفل الباب حتى اليوم التالي ، ولكم أن تتخيلوا أطفال صغار يحبسون طوال الليل بعد أن كانوا ينامون هانيئين في أحضان أمهم ويعيشون دائما في رعب وخوف من أن يخطئون أو يقصرون.

كل هذا يحدث تحت نظر والدهم وعلمه ورضاه ومساعدته أيضا وعاش هؤلاء الأطفال في جحيم وأصبح والدهم هو عدوهم الأول وسبب تعاستهم ، ولكن بعد فترة أراد الله لهم أن يرتاحوا من ذلك العذاب حتى وإن كان هناك بعض الخسائر ففي ذات يوم وكان يوم خميس قامت زوجة الأب وكعادتها بإقفال الأبواب على الأولاد ولكن عند الساعة الثانيه عشرة لم يستطيع محمد ذو العشرة أعوام تحمل الألم فقد كان يريد الذهاب إلى الحمام (أكرمكم الله) ولم يستطيع منع نفسه حتى يأتي الصباح فقام بطرق الباب وبعد حوالي الربع ساعه جاءت زوجة الأب غاضبة وفتحت الباب وهي تصرخ : (وجع انشاء الله وش عندك أزعجتنا) محمد : أبي الحمام يا خالة .

زوجة الأب : حمام بس وأزعجتنا لك ساعة عشان حمام وهذا وشوله أنا حاطته (أشارت إلى حوض الماء) ثم قامت بركل محمد ركلة قوية على بطنه ثم بصقت عليه وأقفلت الباب وعادت إلى زوجها أما محمد فضل طوال ساعة كاملة ممسك ببطنه ويصرخ ويبكي من شدة الألم وأخوه نادر يحاول تهدئته ، وبعد فترة هدأ محمد واستسلم للنوم فحضنه أخوه نادر وناما بسلام ، وعند الساعة الثانية والنصف ليلا استيقظ نادر على صوت أخيه محمد وهو يناديه : نادر نادر بطني ما عاد أقوى بطني بأموت ، سمى عليه نادر وحاول تهدئته مرة أخرى ولكن هيهات ، ثم فجأة سكت محمد ثم نظر إلى أخيه نادر وابتسم ابتسامة رائعة وقال له : نادر أنا أحبك وأحب خواتي وأمي بس أبوي ما أحبه ، ثم حضن أخاه وشخصت عيناه ، نعم مات محمد وكاد نادر أن يجن بعد أن تأكد أن أخاه مات بين يديه ، فماذا تتوقعون من هذا الصبي ذو الأثنى عشر ربيعا ، لقد قام بفعل لا يفعله بعض الرجال ، فقد أغمض عيني أخيه ثم قام وأخذ الماء الذي تضعه لهم تلك البومة وغسل أخاه !! نعم غسله كما علمهم الأستاذ ثم قام بلفه بغطاء السرير ظنا منه أن هذه هي طريقة التكفين الصحيحة ثم وجهه للقبلة وصلى عليه صلاة الميت كما تعلمها.

بعد أن انتهى توجه إلى الباب وضل يطرقه من الساعة الثالثة فجرا إلى ظهر اليوم التالي ، استيقظت زوجة ابيه على صوت طرقه للباب فأيقظت والدهم وهي تقول : عيالك ما خلوني أنام طول الليل ، أزعجوني يطقون الباب ، قم سكتهم وإلا والله لأذبحهم ، قام الوالد غاضبا واتجه إلى غرفة أولاده وفتح الباب بغضب وقال : هاه وش تبون ؟؟ نظر إليه نادر وقد ذهب لون وجهه وقال : يبه مات محمد. الأب : وشو ؟؟ نادر : مات محمد ، توجه الأب مسرعا إلى ولده وقلبه ولمسه فإذا هو بارد كالثلج ، حمله وذهب به إلى أقرب مستشفى وهناك أخبره الطبيب أن ابنه قد مات قبل تسع ساعات بسبب انفجار المثانة عندها كاد الأب أن يجن ولكم أن تتخيلوا حال أمه عندما عرفت بموته وهي بعيدة عنه. عندها أمر العم ابن أخيه إن لم يعد بقية الأولاد إلى أمهم فسيبلغ أنه هو وزوجته سبب موت محمد ولخوفه الشديد هو وزوجته سلمهم (نادر وأخته) ولكن بعد أن كانوا محطمين ، مارأيكم بهذا الأب الذي ليس لديه ذرة عطف لاهو ولا زوجته المتوحشة؟؟؟

والله يا إخواني هذي قصة حقيقة حصلت لأحد أقاربي ووالله إني شفت أثر الضرب على ظهر نادر وأخته وتكلمو معي وقصوإلي قصتهم وهم شبه مجانين .. ومااقول إلا الله يسامح أبوهم وزوجته ، إنا لله وإنا إليه راجعون

ان اكرمت الكريم ملكته وان اكرمت الئيم تمرد الشيخ الروحاني محمد القبيسي 00201015003179

 يحكى عن فتاة عمياء كانتتعيش في إحدى القرى الصغيرة, و كانت تحبّ شابا وسيما بصورةكبيرة جدا.

كانت قصةحبهما مليئة بالغرام و الشغف الشديد و لكن العقبة الوحيدة التي واجهتهماأنّالفتاة لم تستطع رؤية عشيقها بعينيها فكانت تقول لعشيقها أنها ستتزوجه إذا استطاعتأن تراه بعينيها.



في يوم من الأيام جاء شخص و تبرّع بعيون لهذه الفتاةالحزينة, و بعد العملية أصبحت قادرة علىالرؤية و رجع نظرها إليها


ولأول مرة استطاعت الفتاة أن تنظر إلى الذي أحبّته و أحبّها لكنها سرعان ما صُعقت وخابت كلّآمالها و اسودّت الدنيا في عينيها لتكتشف أن عشيقها شخص أعمى لا يرىشيئا


فتقدم حبيبها إليها

و سألها قائلا 'هل ترغبين في الزواج مني بعدماأبصرتِ؟'

و بكلّ برود رفضت الفتاةعرض الزواج منه.

فابتسم الشاب

و هو يقول لها


' أرجو أن تحافظي على عينيّ اللتين معك

شاب اسلم بعد ان راى يوم القيامة الشيخ الروحاني محمد القبيسي 00201015003179

 ع.أ.غ شاب يافـع ، لديه طموح الشباب ، كان يعيش مثل بعض أقرانه لايأبهون بأوامر الله ، وذات ليلة أراد الله به خيراً ، فرأى في المنام مشهداً أيقظه من غفلته ، وأعاده إلى رشده ..

يحدثنا هذا الشاب عن قصته فيقول :

في ليلة من الليالي ذهبت إلى فراشي كعادتي لأنام ، فشعرت بمثل القلق يساورني ، فاستعذت بالله من الشيطان الرجيم ونمت ، فرأيت فيما يرى النائم ، أن شيئاً غريباً وضخماً قد وقع من السماء على الأرض .. لم أتبين ذلك الشيء ولا أستطيع وصفه ، فهو مثل كتلة النار العظيمة ، رأيتها تهوي فأيقنت بالهلاك .. أصبحت أتخبط في الأرض ، وأبحث عن أي مخلوق ينقذني من هذه المصيبة .. قالوا هذه بداية يوم القيامة ، وأن الساعة قد وقعت ، وهذه أول علاماتها .. فزعت وتذكرت جميع ماقدمت من أعمال الصالح منها والطالح وندمت أشد الندم .. قرضت أصابعي بأسناني حسرة على مافرطت في جنب الله .. قلت والخوف قد تملكني ماذا أفعل الآن ؟ وكيف أنجو؟ .. فسمعت مناديا يقول : اليوم لاينفع الندم .. سوف تجازى بما عملت .. أين كنت في أوقات الصلوات ؟ أين كنت عندما أتتك أوامر الله ؟ لم تمتثل الأوامر وتجتنب النواهي ؟ كنت غافلا عن ربك .. قضيت أوقاتك في اللعب واللهو والغناء ، وجئت الآن تبكي .. سوف ترى عذابك ..

زادت حسرتي لما سمعت المنادي يتوعدني بالعذاب .. بكيت وبكيت ولكن بلا فائدة .. وفي هذه اللحظة العصيبة استيقظت من نومي .. تحسست نفسي فإذا أنا على فراشي .. لم أصدق أني كنت أحلم فقط حتى تأكدت من نفسي .. تنفست الصعداء ، ولكن الخـوف مازال يتملكني ، ففكرت وقلت في نفسي والله إن هذا إنذار لي من الله .. ويوم الحشر لابد منه .. إذن لماذا أعصي الله .. لم لا أصلي .. لم لا أنتهي عما حرم الله .. أسئلة كثيرة جالت في خاطري حتى تنجو في ذلك اليوم العظيم .

أصبح الصباح وصليت الفجر ، فوجدت حلاوة في قلبي .. وفي ضحى ذلك اليوم نزلت إلى سيارتي .. نظرت بداخلها فإذا هي مليئة بأشرطة الغناء .. أخرجتها واكتفيت ببعض الأشرطة الإسلامية النافعة .. بقيت على هذه الحال ، في كل يوم أتقدم خطوة إلى طريق الهداية التي أسال الله أن يثبتني وإياكم عليها

تطلب الطلاق لرفض زوجها زفاف قطتها في فندق 5 نجوم الشيخ الروحاني محمد القبيسي 00201015003179

 طلبت سيدة مصرية الطلاق من زوجها لرفضه إقامة حفل زفاف لقطتها في فندق خمس نجوم.


وأفادت تقارير صحافية أمس، أن الزوجة وهي طالبة في كلية "الآداب" في جامعة "عين شمس" كانت قد تزوجت من زوجها قبل ستة أشهر فقط.


وأشار التقرير إلى أن الزوجة "الدلوعة" تقدمت بطلب الطلاق إلى "مكتب التسوية في محكمة زنانيري" وأن الزوج أبلغ المكتب أنه لم يرفض ولكنه طلب تنظيم الحفل في فندق آخر يديره صديقه ليحصل على تخفيض مناسب.


وأضافت الصحيفة أن أعضاء المكتب تدخلوا وتم التصالح بين الزوجين، بعد أن وافقت الزوجة على إقامة حفل زفاف قطتها في فندق آخر أقل تكلفة

عق أباه,,,,فماذا حدث له الشيخ الروحاني محمد القبيسي 00201015003179

 عق أباه ....... فماذا حدث له



بسم الله الرحمن الرحيم


ورد عن الحسن بن علي بن أبي طالب أنه قال:

بينما أنا أطوف مع أبي حول البيت في ليلة ظلماء وقد رقدت العيون ،

وهدأت الأصوات ،إذ سمع هاتفاً يهتف بصوت شجي حزين

يا من يجيب دعا المضطر في الظلم ِ

يا كاشف الضر والبلوى مع السقم ِ

قد نام وفدك حول البيت وانتبهوا

وأنت عينك يا قيوم لم تنمِ

هب لي بجودك فضل العفو عن جرمي

يا من إليه أشار الخلق في الحرمِ

إن كان عفوك لا يدركه ذو سرفٍ

فمن يجود على العاصين بالكرمِ

فقال أبي يابني إلحق النادب وأئتني به فخرجت أطلبه حتى وجدته

يصلي في المقام فقلت أجب إبن عم رسول الله :saws: ،فأوجز في صلاته

وتبعني فقال له أبي ممن الرجل ؟قال من العرب قال وما إسمك ؟

قال :منازل بن لاحق قال :وما شأنك قال :كنت شاباً على اللهو والطرب لا

أفيق عنهُ ووالدي يعظني ويقول لي إحذر هفوات الشباب وعثراته ،فإن لله سطوات

ونقمات ماهي من الظالمين ببعيد وكان إذا ألح علي بالموعظة

ألححت عليه بالضرب وفي يوم بعد أن وعظني وأوجعته ضرباً ،

فحلف ليأتين البيت الحرام ويدعو علي

فخرج حتى إنتهى ألى البيت وقال:


يا من إليه أتى الحجاج قد قطعوا

عرض المهامه من قرب ومن بعدِ

إني أتيتك يا من لا يخيب من

يدعوه مبتهلاً بالواحد الصمدِ

هذا منازل لا يرتد عن عققي

فخذ بحقي يا رحمن من ولدي

وشل منه بحولٍ منك جانبه ُ

يا من تقدّس لم يولد ولم يلدِ


قال:فوالله ما استتم كلامه حتى نزل بي ما ترى، ثم كشف عن شقه الأيمن

فإذا هو يابس قال :فأبت ورجعت ، ولم أزل أترضاه وأسأله العفو عني

إلى أن أجابني أن يدعو لي في المكان الذي دعا علي فحملته على ناقة

عشراء حتى إذا صرنا بوادي الأراك طار طائر من شجرة فنفرت الناقة

فرمت به فإذا هو ميت فدفنته هناك وأقبلت آيساً فقال له أبي أبشر

فقد أتاك الغوث ، فصلى ركعتين ثم أقبل عليه ودعا له مرات وهو يردد ،فعاد صحيحاً

ولولا أنه سبق لأبيك أنه أراد الدعاء لك لما دعوت لك