الأحد، 6 أكتوبر 2019

شروط وضمانات عودة الزوجين بعد الطلاق الشيخ الروحانى محمد القبيسي 00201015003179

شروط وضمانات عودة الزوجين بعد الطلاق

شرع الإسلام الطلاق، رغم أن الزواج في الإسلام رباط مقدس، يجب عدم تعريضه لأي شكل من أشكال الأذى الذي يساعد على فك أواصر هذا الرباط، ووضعت الشريعة ضمانات لتُقلل وقوع الطلاق، في محاولة من المشرع لإعادة الألفة والصفاء بين الزوجين، بغرض الإبقاء على كيان الأسرة، وتعد الآية رقم 19 من سورة النساء التي يقول الله تعالى فيها مخاطبا الرجال { وعاشروهن بالمعروف } أول لبنة وضعها الإسلام بعد ارتباط الزوجين، حيث يوصى الله تعالى الأزواج بالمعاشرة بالمعروف .

مراجعة الأسباب :
على الزوج والزوجة أن يراجعوا الأسباب التي يريا أنها ستتسبب في الطلاق والتفريق بينهما، فمن الممكن أن يكتشفوا مكامن الخلاف بينهما و يصلحونها و يتقربان من بعضهما، وإذا لم يحدث هذا، حينها وكما أمر الشرع لابد من تدخل حكمان أحدهما من أهله والآخر من أهلها، ليبحثوا في الموضوع، ويكشفان عن علل وأسباب الخلاف لعلهما يصلان لنقطة اتفاق بين الزوجين ويُصلحان بينهما، كما قال الله تعالى في سورة النساء : { وإن خفتم شقاق بينهما فابعثوا حكماً من أهله وحكماً من أهلها إن يريدا إصلاحاً يوفق الله بينهما إن الله كان عليماً خبيراً } .

وإذا تبين للزوجين أن الأفضل لكلاهما أن ينفصل عن الآخر فلا مفر من وقوع الطلاق والتحلل من العقد الذي يربطهما، بسبب عدم تحقيق القصد من الزواج وهو الاستقرار والسكينة .

الطلاق في الإسلام :
وقد شرع الإسلام الطلاق ليس مرة واحدة بل وزعه على مراحل ثلاثة، ليعطي للزوجين فرصة للمراجعة واكتشاف الأخطاء، ومعالجة التسرع في القرار، واختبار مدى ميل كلاهما للأخر، وحتى لا تقوض دعائم الأسرة، وشرع الإسلام العودة والرجعة بعد الطلقة الأولى والثانية، مادامت الزوجة في عدة الطلاق، دون أن يفرض على الزوج عقد جديد ولا مهر .

وقد ترضى المرأة بالعودة للزوج تحت ضغط الظروف الاجتماعية و للتخلص من نظرة المجتمع لها، أو يكون رجوعها بسبب حاجة اقتصادية خاصة إذا كانت لا تعمل وليس لها دخل ثابت، وتحتاج لمن ينفق عليها، وإذا لم يتوفر هذا في بيت والديها، أو تريد العودة لتكون قريبة من أطفالها تربيهم بنفسها .

ضمانات وشروط :
ويرى خبراء شئون الأسرة والزواج أن هذه العودة محكوم عليها بالفشل، وسيزيد الوضع سواء، وسيحدث الطلاق مجددا ما لم تكن هناك ضمانات وشروط وضوابط تحول دون تكرار وقوع الطلاق النهائي، وتضمن نجاح تجربة العودة إلى بيت الزوجية مرة أخري .

ويرى الخبراء أن أول هذه الشروط والضمانات أن يكون الزوج والزوجة المطلقين قد اتخذا قرار العودة بعد الاتفاق الجاد بينهما على طي صفحة الماضي، ونسيان ذكرياته الأليمة والبدء بحياة جديدة، خاصة أن البعض منهما يحدث له تغيير وقتي، وسرعان ما يعود لسيرته الأولي قبل العودة .

ولأنه ليس هناك ضوابط أو شروط وضعها المشرع القانوني في قانون الأحوال الشخصية تضمن التزام الزوج أو الزوجة بها حين العودة بعد الطلاق، والحل في وضع هذه الشروط والضمانات أمام شهود من أهل الزوج وأهل الزوجة، حتي لا يخل بها أحدهما ويفي بما قطعه على نفسه من ضمانات وشروط، وإذا حدث عدم الالتزام بهذه الشروط يتم الطلاق بشكل فورى .

قبل كل ذلك يجب عند اتخاذ قرار العودة بعد الطلاق، استشارة اختصاصي شؤون الأسرة، ومناقشة الأمور والمشاكل التي أدت إلى وقوع الطلاق، في جو من الصراحة والموضوعية .




علاج السحر بالقران الكريم علاج العقم علاج العين الحسد المس اللمسه الارضيه المس الشيطاني علاج جميع انواع الاسحار السفليه الارضيه العلويه حل تاخر الانجاب فك المربوط علاج الامراض المستعصيه علاج الامراض التي لا تعرف مما اصابتك ولم تجد لها اى تحليل او سبب علاج الامراض المستعصيه

عمل جلب محبة للزواج الشيخ الروحانى محمد القبيسي 00201015003179

أنواع جلب الحبيب السريع
عمل جلب محبة للزواج
أقوى أعمال جلب الحبيب و جلب المحبة و تهييج الحبيب للزواج بسرعة و تسهيل الزواج بمن تحب للفتاة في سن الزواج و العانس و المطلقة و يصلح لجلب الخطاب و تسهيل الزواج و علاج معوقات الزواج كرفض أهل العروس أو اعتراض أهل العريس و المشاكل التي قد تؤدي إلى إفساد الزواج بسبب السحر ايضا، و عمل جلب الحبيب للزواج لجلب محبة شخص معين…

رد الزوجة استرجاع الزوج
أعمال جلب الحبيب السريع في رد الزوجة و رد المطلقة و استرجاع الزوج من أهم وأقوى الأعمال الروحانية في أبواب جلب الحبيب السريع و المحبة و القبول و التهييج و التسخير و الطاعة العمياء من الشيخ الروحاني المغربي لرد الزوجة المطلقة مهما كانت أسباب الطلاق و استرجاع الزوج الذي هجر بيته و زوجته إن كان مسحوراً أو كان ضحية سحر جلب الحبيب عملته له امرأة…

عمل محبة قوية وتهييج الحبيب
لجلب محبة من تريد، أقوى باب جلب الحبيب السريع من اختصاص الشيخ الروحاني المغربي في أعمال جلب الحبيب و جلب المحبة و التهييج الشديد لأي شخص تطلب محبته القوية لك و تريده خاضعا طائعا لقولك و أوامرك نافذة لديه، ينفع للزوجة التي يظلمها زوجها و للزوج الذي تعصاه زوجته و كذا لمن نقص حظه مع رئيسه في العمل…

جلب القبول و محبة الناس
استخدام الروحانيات العلوية للمحبة في أعمال جلب الحبيب السريع لجلب المحبة و القبول بين الناس يعمله الشيخ الروحاني المغربي لحل مشاكل التعاملات و العلاقات الاجتماعية و الأسرية و العملية الإنسانية و لكل الأشخاص الذين يعانون الكسوف و الخجل و الاحساس بالنقص تجاه الآخرين…

عمل محبة للزواج

عمل جلب الحبيب بالسحر

رد الزوجة و استرجاع الزوج

عمل محبة للطاعة و السيطرة

جلب المحبة للزواج أقوى أعمال جلب الحبيب السريع

أعمال جلب الحبيب السريع في جلب المحبة للزواج أقوى أعمال جلب الحبيب و جلب المحبة و تهييج الحبيب للزواج بسرعة و تسهيل الزواج بمن تحب للفتاة في سن الزواج و العانس و المطلقة و يصلح لجلب الخطاب و تسهيل زواج البنت العانس او البائر و علاج معوقات و موانع الزواج كرفض أهل العروس أو اعتراض أهل العريس و المشاكل التي قد تؤدي إلى إفساد الزواج، و عمل جلب الحبيب للزواج لجلب محبة شخص معين للخطوبة و الزواج بسرعة.

أقوى جلب المحبة للزواج و الخطوبة
للفتاة و البنت العانس والمتأخرة عن الزواج و المطلقة و الأرمل بأطفال أو بدون أولاد.

و الرجل العازب المتقدم في السن و المطلق و الأرمل بأولاده أو من دون أطفال…

الكل له نصيب في الخطبة السريعة و الزواج السعيد الميمون بالمحبة و التهييج بفضل أقوى أعمال جلب الحبيب السريع في جلب المحبة للزواج و تسهيل أمور الخطوبة و علاقة الحب الحلال بين الرجل و المرأة.

الخدمة الروحانية الأفضل من الشيخ الروحاني المغربي المجرب في جلب الحبيب بسرعة بالمحبة و القبول و التهييج للخطوبة و الزواج الميمون بإذن الله و على سنة نبينا محمد عليه أزكى صلوات الله و سلامه.

أدعية يومية لتحصين النفس الشيخ الروحانى محمد القبيسي 00201015003179

الادعية اليومية لتحصين النفس
أنعمَ الله تعالى على عباده بأنْ جعل تواصله معه سهلًا ميسّرًا، فالإنسانُ في كلِّ أحواله في حاجةٍ دائمةٍ إلى الله، ولو تفكّر العبدُ لَوجد الكثير من الأخطار من حوله من شياطينِ الإنس والجن، والأمراض، والحوادث، وغير ذلك ممّا يمكنُ أن تضرّ به، وهو بضعفِه وقلّة حيلتِه لا يمكنه دَرء هذه الشرور عن نفسه إلّا بالاستعانة بالله تعالى؛ فهو مسبّبُ الأسباب وخالق كلّ شيء، ومن فضل الله على عباده أنْ بَيّنَ لهم سبيلًا سهلًا ليس فيه عناء يعينهم على حفظ أنفسهم وأهلهم وممتلكاتهم من مختلَف الأخطار، من ذلك الأذكار اليوميّة، وفي هذا المقال سيتم ذكر أدعية يومية لتحصين النفس ممّا وردَ في القرآن والسنّة.

أدعية يومية لتحصين النفس
أمرَ الرسول -صلى الله عليه وسلم- المسلمين بتحصين النفس من العين والحسد والسحر بقراءة الآيات القرآنيّة، والمحافظة على الأدعية النبويّة الشريفة، فيجب على كلّ مسلم التزامَ تقوى الله ومخافته في السرّ والعلن، والإخلاص في طاعة الله، والتوبة من المعاصي وعدم الرجوع إليها، فهو يعين على دفع البلاء والحفظ من كل الشرور، ويتمّ تحصين النفس عن طريق المحافظة على أذكار الصباح والمساء التي تشمل أدعية يومية لتحصين النفس بالإضافة إلى قراءة الرقية الشرعية التي تشملُ آيات قرآنية للتحصين والعلاج من العين والحسد والسحر، وفي الآتي تفصيلٌ لكلّ ما يمكن أن يُقرأ من آيات أو أدعية يومية لتحصين النفس.

أدعية من القرآن والسنة لتحصين النفس
قال الرسول -صلى الله عليه وسلم- : “الدعاء مُخُّ العبادة” [رواه الترمذي]، فتَركُ الدعاء يُعدُّ تقصيرًا، فقد كان النبيّ -صلى الله عليه وسلم- يلحّ بالدعاء رغم وثوقه بنصر الله له، وقد ورد عنه الكثير من الأدعية التي حفظها عنه الصحابة -رضي الله عنهم- ونُقلت بالتواتر، وفي الآتي أدعية يومية لتحصين النفس من شرور الإنس والجن والفِتَن ما ظهر منها وما بطن:

اللهم أحْيِني على سُنة نبيك، وتوفَّني على ملّته وأعذني من مضلات الفتن.[أخرجه البيهقي]
اللهم اهدِني فيمَن هديت، وعافني فيمن عافيت، وتولني فيمن توليت، وقني شر ما قضيت، إنّه لا يذل من واليت، تباركت ربنا وتعاليت.[رواه أحمد]
اللهم إني أعوذ بك من عذاب النار، وأعوذ بك من عذاب القبر، وأعوذ بك من الفِتَن ما ظهر منها وما بطن، وأعوذ بك من فتنة الدجّال.[رواه مسلم]
اللهم إني أعوذ بك من الهم والحزن والعجز والكسل وبالخل والجبن وضلع الدين وغلبة الرجال.[رواه البخاري]
اللهم ربَّ السموات ورب الأرض، ورب العرش العظيم، ربنا ورب كل شيء، فالق الحب والنوى، ومنزل التوراة والإنجيل والفرقان، أعوذ بك من شرّ كلِّ شيء أنت آخذ بناصيته، اللهم أنت الأول فليس قبلَك شيء، وأنت الآخرُ فليس بعدَك شيء، وأنت الظاهر فليس فوقَك شيء، وأنت الباطن فليس دونك شيء، اقضِ عنا الدَّين وأغننا من الفقر.[أخرجه مسلم]
اللهم إنّي أسألك علمًا نافعًا ورزقًا طيبًا وعملًا مُتَقَبَّلًا.[صححه الألباني في صحيح ابن ماجه]
اللهم إني أعوذ بك من قلب لا يخشع ومن دعاء لا يسمع، ومن علم لا ينفع، أعوذ بك من هؤلاء الأربع.[صححه الألباني]
اللهم إني أعوذ بك من الفقر، والفاقة، والقِلّة والذِلة، وأعوذ بك من أن أظلِم أو أُظلَلم.[صححه الألباني]
اللهم إني أعوذ بك من العجز والكسل والجُبن والبخل والهرم والقسوة والغفلة والعيلة والذلة والمسكنة، وأعوذ بك من الفقر والكفر والفسوق والشقاق والنفاق والسمعة والرياء وأعوذ بك من الصمم والبكم والجنون والجذام والبرص وسيّء الأسقام.[صححه الألباني]
{حَسبِيَ اللَّـهُ لا إِلـهَ إِلّا هُوَ عَلَيهِ تَوَكَّلتُ وَهُوَ رَبُّ العَرشِ العَظيمِ }1) (سبع مرات). 2)
اللهم عافِني في بدني، اللهمّ عافني في سمعي، اللهم عافني في بصري.
بسم الله الذي لا يضر مع اسمه شيء في الأرض و لا في السماء و هو السميع العليم(ثلاث مرات).[أخرجه أبو داوود، وابن ماجه،والترمذي، وأحمد]
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد، وهو على كل شيء قدير. (مئة مرة)[بخاري ومسلم]
أعوذ بكلمات الله التامّات من شرِّ ما خلق. (ثلاث مرات)[أخرجه أحمد].
اللهم إني أسألك العفوَ والعافية في الدنيا والآخرة، اللهم إني أسألك العفو والعافية: في ديني ودنياي وأهلي، ومالي، اللهم استر عوراتي، وآمن روعاتي، اللهم احفظني من بين يدي، ومن خلفي، وعن يميني، وعن شمالي، ومن فوقي، وأعوذ بعظمتك أن أغتال من تحتي.[صحيح ابن ماجة]. 3)
الدعاء يرد القضاء
يتساءلُ الكثيرون عمّا إذا كان الدعاء يغيّرُ القَدَر، وقد سُئلَ الرسول – صلى الله عليه وسلم- هذا السؤال وكانتْ الإجابةُ بقرائته قولَ الله تعالى: {فَأَمَّا مَنْ أَعْطَى? وَاتَّقَى? (5) وَصَدَّقَ بِالْحُسْنَى? (6) فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْيُسْرَى? (7) وَأَمَّا مَن بَخِلَ وَاسْتَغْنَى? (8) وَكَذَّبَ بِالْحُسْنَى? (9) فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْعُسْرَى? (10)} 4)، ومن الأمور التي جعلها الله تعالى سببًا في تيسير السعادة للعبد بر الوالدين، وصلة الرحم، بالإضافة إلى عمل صالح يقرّب العبد إلى ربه، وقد جعل الله تعالى البر من أسباب زيادة العمر، كما جعل المعاصي والسيئات من أسباب نزع البركة وقصر الأعمار، ويوضّح بعض العلماء الأمر على أن القدر قد مضى الحُكم به، لكن الله يوفّق عباده لأسباب توصلهم إلى قدرهم. 5)
آداب الذكر
إن الدعاء عبادة جهدها قليل وأجرها عظيم، وهي من أحب العبادات إلى الله -عز وجل-، وقد وعد الله تعالى عباده بالإجابة. وثمّةَ أدعية يومية لتحصين النفس ممّا ذُكر في القرآن الكريم وما وردَ عن الرسول -صلى الله عليه وسلم- تعدُّ شفاء للمسلم وحماية له من كلّ شرور الدنيا، كما يمكن له أن يناجي الله ويطلب منه ما يريد، فقد قال الرسول -صلى الله عليه وسلم- : “لا بأس في الرُّقى ما لم تكُن شركًا” [رواه مسلم]. 6) كما أنه يستحب للمسلم أن يراعيَ بعض الآداب عند ذِكر أية أدعية يومية لتحصين النفس وهذه الآداب هي:

إخلاص النية لله وحده: فلا يجهر المسلم بالدعاء حتى يراه الناس، فالرياء شِرك أصغر ويُبطل الأعمال الصالحة.
استقبال القِبلة: من الأكمل أن يتجه العبد نحو القِبلة عند الدعاء، لكنْ يجوزُ عدم استقبالها كما دعا الرسول -صلى الله عليه وسلم- ووجهه إلى الشرق عند الاستسقاء.7)
رفع اليدين: فهو من أسباب إجابة الدعاء في أيّ مكان يدعو العبد ربه منه، إلا في المواضع التي لم يرفع فيها النبيّ -صلى الله عليه وسلم- يديه فلا يرفع الداعي يديه مثل: صلاة الجمعة، وبين السجدتين، وقبل السلام في آخر التشهد، وبعد السلام من الصلوات الخمس. 8)
تطهير الفم بالسواك: يستحبّ للمسلم التسوّك في كل الأوقات فالسواك مطهّر للفم، وقد أوصى الرسول -صلى الله عليه وسلم- بالتسوّك عند الوضوء والصلاة وفي مجالس الذكر.
إكثار الذِكر في كل الأحوال: يرفعُ الله تعالى درجات المؤمن كلما أكثر من الذِكر، وفي كثرة الذِكر نقاء للقلب ونور للوجه.
الطهارة: لا تشترط الطهارة عند الذِكر، فالأذكار يقولها المُحدِث وغير المُحدِث من تسبيح وتحميد وتكبير وتهليل. 9)
اليقين بالله وحده وحسن التوكل عليه: وذلك عن طريق الأخذ بالأسباب والثقة بأن الله مسبب الأسباب وإن تأخر المطلوب فلِحكمة من الله تعالى كأن يدفع الله عن عبده بلاءً عظيمًا، أو لعلّةٍ ما مثل: الإتيان بمعصية. 10)
البدء بالثناء على الله تعالى: ويجب التوسّل والدعاء لله باستخدام أسماء الله الحسنى، وعدم قول “بجاه فلان” أو “بجاه الأنبياء” فهذا مُنكَر. 11)
البكاء عند الخلوة: وهو من صفات الصالحين الخاشعين، وكذلك البكاء أثناء الصلاة وقراءة القرآن فهي صفة يُحمدُ عليها المسلم. 12)
الدعاء لباقي المؤمنين: وهو دليل على ترابط المسلمين وأخوتهم وتطبيقًا لسنة الرسول -صلى الله عليه وسلم-، حيث إنّ المسلم يحب لأخيه المسلم ما يحب لنفسه. 13)
الإلحاح بالدعاء وعدم الاستعجال: يحبُّ الله تعالى إلحاحَ عبده بالدعاء، ولا يعدُّ الإلحاح اعتراضًا على قدَر الله -عز وجل-، كما يجب على المسلم الأخذ بالأسباب والصبر حتى يستجيب الله دعاءه. 14)
حضور القلب والعقل: وممّا يعين المسلم على الخشوع عند الدعاء هو التفكُّر بأن الله يراه وأنه قادر على تحقيق مراده، والتفكُّر بمعاني الأذكار وأسماء الله الحسنى.
الدعاء في الشدة والرخاء: وذلك لأنّ العبد يبقى بحاجة رعاية الله له في كل أحواله، فعند الشدة يطلب من الله دفع البلاء عنه، وفي الرخاء يطلب منه حمايته من كلّ الشرور.
الاعتراف بالذنب: من حُسن الأدب مع الله تعالى الاعتراف بالخطأ والتراجع عنه ليتوب الله عليه ويمحو الذنوب كأنها لم تكُن.
الدعاء في الأوقات المستحب فيها الدعاء: وهي الثُلث الأخير من الليل، والوقت بين الأذان والإقامة، وعند السجود، وساعة من يوم الجمعة بعد صلاة العصر إلى غروب الشمس. 15)
عدم ذكر الله أو التلفظ بأي دعاء في الحمام: وذلك تعظيمًا لله -عزّ وجل-، أما تمرير الذِكر في القلب دون التلفظ به فلا بأس في ذلك. 16)

ما هو السحر؟ الشيخ الروحانى محمد القبيسي 00201015003179

ما هو السحر؟

السحر هو ظرف متغير في حالة الإنسان المسحور على مستويات متعددة منفردة أو مجتمعة.
ويكون نتيجة استخدام طلاسم وتعويذات لاستدعاء الروحانيات التي تعمل على تثبيت السحر واشتغاله وتأثيره في حياة الفرد المسحور.

من خلال موقع الشيخ و المعالج الروحاني تستطيعون معرفة السحر بالكشف الروحاني السريع والمباشر عبر الهاتف عن طريق الاتصال بالرقم المباشر.

يمكنكم من خلال الكشف الروحاني معرفة نوع السحر والاعراض التي ينتج عنها سواء في جسدكم من الأمراض والعلل الغير مفهومة لديكم والتي نتمكن من معرفتها عن طريق الكشف والاستنزال أو الاستحضار الروحاني ليقوم الشيخ بعمل علاج وإبطال وفك السحر.

السحر آفة تصيب الإنسان في بدنه وصحته وماله وأولاده وقلبه وعقله.
السحر استعانة من الساحر أو واضع السحر بالجن والشياطين.
الشيخ المعالج الروحاني يقوم بعون الله بعد الكشف عن حالتكم باستخلاص طريقة العلاج الروحاني في علاج وإبطال وفك السحر.

بذلك تنتهي معاناتكم مع السحر وأعراضه من تدمير الأسر وتشتيت الشمل والأحباب وضيق الرزق والنحس والأمراض وغيرها من أعراض السحر.

اعراض العين والحسد الشيخ الروحانى محمد القبيسي 00201015003179

* أعراض جسميّة: وعادةً ما تظهر قبل الرّقية الشّرعية، ومنها:
o صفار الوجه وشحوبه.
o ارتفاع الحرارة بشكل كبير.
o تصبّب العرق من الشّخص المصاب بالعين، خاصّةً في منطقة الظهر.
o خفقان القلب بشكل أسرع من المعتاد.
o ظهور كدمات زرقاء أو خضراء في مناطق معيّنة من الجسم.
o عدم استجابة الجسم للعلاج في حالة الأمراض العضويّة، كأمراض المفاصل، والخمول، والأرق، والحبوب، والتّقرحات التي تظهر على الجلد.
* النّفور الشديد من الأهل، والبيت، والمجتمع، والدّراسة، وانعدام الرّغبة في التّواجد في التّجمعات.
* الشّحوب في الوجه بسبب انحباس الدّم عن عروق الوجه.
* الشّعور بالضّيق، والتّأوه، والتّنهد، والنّسيان، والثّقل في مؤخرة الرّأس، والثّقل على الأكتاف، والوخز في الأطراف.


أعراض الحسد

* يصاب الشّخص بالصّدود عن الذّهاب إلى المدرسة، أو الجامعة، أو الكليّة، أو العمل.
* الانطواء والعزلة.
* الاعتداء على الآخرين، بل قد يشعر بعدم حبّ، ووفاء، وإخلاص أقرب النّاس وأحبّهم له.
* عدم اهتمام الشّخص بمظهره.
* الاختناق، وعدم استقرار الشّخص على حال أو فكر معيّن.
* الإصابة بالخمول، والكسل، ولاهزال، وقلّة الشّهية.
* الحسد يؤدّي إلى كثرة التنهّد، والتأوّه، والشكوى من بعض الأوجاع.
* المصاب بالعين يصعب عليه النّوم كثيراً، فغالباً ما تجده يعاني من الأرق المستمرّ، مع رغبته الشّديدة في النّوم.
* حدوث دوخة أو إغمائة لدى المصاب بالعين.
* شيوع الخدران في جسد المصاب بالعين.
* كثرة التّثاؤب عند الشّروع بقراءة القرآن وحتّى انتهائها.
* نقصان الوزن بشكل سريع ومخيف، وهذه من أبرز أعراض الإصابة بالعين والحسد، والنّاتجة عن انعدام الشهيّة.
* السّرحان، وعدم التّركيز، والنّسيان.
* التوتّر، والشعور بضيقٍ في العلاقة الزوجيّة من دون أيّ سبب يذكر.
* ألم قويّ في الرّأس.
* العزلة والنّفور من المجتمع يعتبران من الأعراض الواضحة لمصاب العين والحسد.
* برودة وإحساس بوخز وألم في أطراف المصاب.


العين

يقول ابن القيّم في كتابه:" إنّ العين هي سهام تخرج من نفس العائن نحو المعين، بحيث تصيبه تارةً وتخطئه تارةً أخرى ". وهنالك بعض المصطلحات المصاحبة للعين، وهي:

* العائن: وهو الشّخص الذي يُصيب بالعين.
* المعيان: وهو الشّخص الذي يُعرف بشدّة الإصابة بالعين.
* المعين: وهو الشّخص المصاب بالعين.

وكلّ إنسانٍ معرّض للإصابة بالعين، فقد قال رسول الله عليه الصّلاة والسّلام:" إذا رأى أحدُكم من نفسِه، أو مالِه، أو أخيه، ما يُعجبُه فليدعُ بالبركةِ، فإنّ العينَ حقٌّ "، مجمع الزوائد.


أقسام العين

تقسم العين إلى ثلاثة أقسام، وهذا ليس تقسيماً قطعيّاً، وهذه الأقسام هي:

* العين المعجبة: وهي التي يكون مسؤولاً عنها الشّخص نفسه؛ بحيث يفرط في الإعجاب بنعمةٍ ما، دون أن يباركها، فبذلك يفسدها بإذن الله، فيقول تعالى في سورة الكهف:" وَلَوْلآ إِذْ دَخَلْتَ جَنّتَكَ قُلْتَ مَا شَآءَ اللّهُ لاَ قُوّةَ إِلاّ بِاللّهِ إِن تَرَنِ أَنَاْ أَقَلّ مِنكَ مَالاً وَوَلَداً "، الكهف/39.

ويقول ابن حجر:" إنّ العين تكون مع الإعجاب ولو بغير حسد، ولو من الرّجل المحبّ ومن الرّجل الصّالح، وإنّ الذي يُعجبه الشّيء ينبغي أن يبادر إلى الدّعاء للذي يعجبه بالبركة، فيكون ذلك رقيةً منه ".

* العين الحاسدة: تكمن في تمنّي زوال النّعمة عن المحسود، وتكون مكلّلةً بالصّفات الذّميمة، كالغيرة، والحقد، والكراهية. قال الشّاعر:

أيا حاسدا لي على نعمتي

أتدري على من أسأت الأدب

أسأت على الله في حكمه

لأنّك لم ترضَ لي ما وهب

فأخزاك ربّي بأن زادني

وسدّ عليك وجوه الطّلب.

* العين القاتلة (السمّية): من أكثر أنواع العين ضرراً؛ فهي تخرج من العائن إلى المعيون مباشرةً بقصد الضّرر به. فقد قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم:" عَلامَ يَقْتُلُ أَحَدُكُمْ أَخَاهُ، هَلا إِذَا رَأَيْتَ مَا يُعْجِبُكَ بَرّكْتَ "، مجمع الزّوائد.


الحسد

قال تعالى:" أَمْ يَحْسُدُونَ النّاسَ عَلَىَ مَآ آتَاهُمُ اللّهُ مِن فَضْلِهِ فَقَدْ آتَيْنَآ آلَ إِبْرَاهِيمَ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَآتَيْنَاهُمْ مّلْكاً عَظِيماً "، سورة النّساء/54.

والحسد حسب ورود معناه في كتاب بدائع الفوائد لابن قيّم يعرّف بأنّه بغض نعمة الله على المحسود، وتمنّي زوالها. والحسد بفتح السّين مصدر حَسد، ومعناه في اللغة تمنّي الحاسد زوال نعمة المحسود، وهو في الشّرع أعمّ منه في اللغة.


مراتب الحسد

ذكر العلماء للحسد أربع مراتب، وهي:

* الحسد بتمنّي زوال النّعمة على المنعم عليه، ولو لم تنتقل للحاسد، يقول الشّاعر:

وداريت كل النّاس لكن حاسدي

مداراته عَزّت وعزّ منالها

وكيف يداري المرء حاسدَ نعمةٍ

إذا كان لا يرضيه إلا زوالها

* الحسد بتمنّي زوال النّعمة عن المنعم عليه، وحصول الحاسد عليها.
* الحسد بتمنّي حصوله على مثل النّعمة التي عند المنعم عليه، حتّى لا يحصل تفاوت بينهما، فإن لم يستطع حصوله عليها تمنّى زوالها عن المنعم عليه.
* حسد الغبطة وهو حسد مجازيّ، يكمن في تمنّي الحصول على مثل النّعمة التي عند المنعم عليه، من غير أن تزول عنه. عن رسول الله - صلّى الله عليه وسلّم - قال:" لا حَسَدَ إلا فِي اثْنَتَيْنِ رَجُلٌ عَلَّمَهُ اللَّهُ الْقُرْآنَ، فَهُوَ يَتْلُوهُ آنَاءَ اللَّيْلِ وَآنَاءَ النَّهَارِ، فَسَمِعَهُ جَارٌ لَهُ، فَقَالَ: لَيْتَنِي أُوتِيتُ مِثْلَ مَا أُوتِيَ فُلانٌ، فَعَمِلْتُ مِثْلَ مَا يَعْمَلُ، وَرَجلٌ آتَاهُ اللَّهُ مَالاً، فَهُوَ يُهْلِكُهُ فِي الْحَقِّ، فَقَالَ رَجُلٌ: لَيْتَنِي أُوتِيتُ مِثْلَ مَا أُوتِيَ فُلانٌ، فَعَمِلْتُ مِثْلَ مَا يَعْمل "، رواه البخاري.


علاج العين والحسد

يكون علاج العين والحسد بالرّقية الشّرعية:

* قراءة الفاتحة.
* قراءة أوّل خمس آيات من سورة البقرة:" آلم * ذَلِكَ الْكِتَابُ لاَ رَيْبَ فِيهِ هُدًى لِّلْمُتَّقِينَ * الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُونَ * والَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنزِلَ مِن قَبْلِكَ وَبِالآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ * أُوْلَـئِكَ عَلَى هُدًى مِّن رَّبِّهِمْ وَأُوْلَـئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ "
* قراءة الآيات أرقام 163، 164، 165 من سورة البقرة:" وَإِلَـهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ لاَّ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ * إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَاخْتِلاَفِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ وَالْفُلْكِ الَّتِي تَجْرِي فِي الْبَحْرِ بِمَا يَنفَعُ النَّاسَ وَمَا أَنزَلَ اللّهُ مِنَ السَّمَاء مِن مَّاء فَأَحْيَا بِهِ الأرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا وَبَثَّ فِيهَا مِن كُلِّ دَآبَّةٍ وَتَصْرِيفِ الرِّيَاحِ وَالسَّحَابِ الْمُسَخِّرِ بَيْنَ السَّمَاء وَالأَرْضِ لآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَعْقِلُونَ * وَمِنَ النَّاسِ مَن يَتَّخِذُ مِن دُونِ اللّهِ أَندَاداً يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ اللّهِ وَالَّذِينَ آمَنُواْ أَشَدُّ حُبًّا لِّلّهِ وَلَوْ يَرَى الَّذِينَ ظَلَمُواْ إِذْ يَرَوْنَ الْعَذَابَ أَنَّ الْقُوَّةَ لِلّهِ جَمِيعاً وَأَنَّ اللّهَ شَدِيدُ الْعَذَابِ ".
* قراءة آية الكرسي والآيات 256، 257 من سورة البقرة بعدها:" اللّهُ لاَ إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لاَ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلاَ نَوْمٌ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلاَ يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلاَّ بِمَا شَاء وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَلاَ يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ * لاَ إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ قَد تَّبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنَ الْغَيِّ فَمَنْ يَكْفُرْ بِالطَّاغُوتِ وَيُؤْمِن بِاللّهِ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَىَ لاَ انفِصَامَ لَهَا وَاللّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ * اللّهُ وَلِيُّ الَّذِينَ آمَنُواْ يُخْرِجُهُم مِّنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّوُرِ وَالَّذِينَ كَفَرُواْ أَوْلِيَآؤُهُمُ الطَّاغُوتُ يُخْرِجُونَهُم مِّنَ النُّورِ إِلَى الظُّلُمَاتِ أُوْلَـئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ ".
* قراءة آخر ثلاث آيات من سورة البقرة:" لِّلَّهِ ما فِي السَّمَاواتِ وَمَا فِي الأَرْضِ وَإِن تُبْدُواْ مَا فِي أَنفُسِكُمْ أَوْ تُخْفُوهُ يُحَاسِبْكُم بِهِ اللّهُ فَيَغْفِرُ لِمَن يَشَاء وَيُعَذِّبُ مَن يَشَاء وَاللّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ * آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْهِ مِن رَّبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آمَنَ بِاللّهِ وَمَلآئِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لاَ نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِّن رُّسُلِهِ وَقَالُواْ سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ * لاَ يُكَلِّفُ اللّهُ نَفْسًا إِلاَّ وُسْعَهَا لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ رَبَّنَا لاَ تُؤَاخِذْنَا إِن نَّسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَلاَ تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلاَ تُحَمِّلْنَا مَا لاَ طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَآ أَنتَ مَوْلاَنَا فَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ ".
* قراءة أوّل خمس آيات من سورة آل عمرآن:" آلم * اللّهُ لا إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ * نَزَّلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقاً لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ وَأَنزَلَ التَّوْرَاةَ وَالإِنجِيلَ * مِن قَبْلُ هُدًى لِّلنَّاسِ وَأَنزَلَ الْفُرْقَانَ إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ بِآيَاتِ اللّهِ لَهُمْ عَذَابٌ شَدِيدٌ وَاللّهُ عَزِيزٌ ذُو انتِقَامٍ * إِنَّ اللّهَ لاَ يَخْفَىَ عَلَيْهِ شَيْءٌ فِي الأَرْضِ وَلاَ فِي السَّمَاء ".
* قراءة الآية رقم 18 من سورة آل عمرآن:" شَهِدَ اللّهُ أَنَّهُ لاَ إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ وَالْمَلاَئِكَةُ وَأُوْلُواْ الْعِلْمِ قَآئِمَاً بِالْقِسْطِ لاَ إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ ".
* قراءة الآيتين رقم 26، 27 من سورة آل عمرآن:" قُلِ اللَّهُمَّ مَالِكَ الْمُلْكِ تُؤْتِي الْمُلْكَ مَن تَشَاء وَتَنزِعُ الْمُلْكَ مِمَّن تَشَاء وَتُعِزُّ مَن تَشَاء وَتُذِلُّ مَن تَشَاء بِيَدِكَ الْخَيْرُ إِنَّكَ عَلَىَ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ * تُولِجُ اللَّيْلَ فِي الْنَّهَارِ وَتُولِجُ النَّهَارَ فِي اللَّيْلِ وَتُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَتُخْرِجُ الَمَيَّتَ مِنَ الْحَيِّ وَتَرْزُقُ مَن تَشَاء بِغَيْرِ حِسَابٍ ".
* قراءة الآيات رقم 54،55،56 من سورة الأعراف:" إِنَّ رَبَّكُمُ اللّهُ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ يُغْشِي اللَّيْلَ النَّهَارَ يَطْلُبُهُ حَثِيثًا وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ وَالنُّجُومَ مُسَخَّرَاتٍ بِأَمْرِهِ أَلاَ لَهُ الْخَلْقُ وَالأَمْرُ تَبَارَكَ اللّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ * ادْعُواْ رَبَّكُمْ تَضَرُّعًا وَخُفْيَةً إِنَّهُ لاَ يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ * وَلاَ تُفْسِدُواْ فِي الأَرْضِ بَعْدَ إِصْلاَحِهَا وَادْعُوهُ خَوْفًا وَطَمَعًا إِنَّ رَحْمَتَ اللّهِ قَرِيبٌ مِّنَ الْمُحْسِنِينَ ".
* قراءة الآيات رقم 117، 118، 119 من سورة الأعراف:" وَأَوْحَيْنَا إِلَى مُوسَى أَنْ أَلْقِ عَصَاكَ فَإِذَا هِيَ تَلْقَفُ مَا يَأْفِكُونَ * فَوَقَعَ الْحَقُّ وَبَطَلَ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ * فَغُلِبُواْ هُنَالِكَ وَانقَلَبُواْ صَاغِرِينَ ".
* قراءة الآيات رقم 79، 80، 81، 82 من سورة يونس:" وَقَالَ فِرْعَوْنُ ائْتُونِي بِكُلِّ سَاحِرٍ عَلِيمٍ * فَلَمَّا جَاء السَّحَرَةُ قَالَ لَهُم مُّوسَى أَلْقُواْ مَا أَنتُم مُّلْقُونَ * فَلَمَّا أَلْقَواْ قَالَ مُوسَى مَا جِئْتُم بِهِ السِّحْرُ إِنَّ اللّهَ سَيُبْطِلُهُ إِنَّ اللّهَ لاَ يُصْلِحُ عَمَلَ الْمُفْسِدِينَ * وَيُحِقُّ اللّهُ الْحَقَّ بِكَلِمَاتِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُجْرِمُونَ ".
* قراءة الآيات رقم 65، 66، 67، 68، 69 من سورة طه:" قَالُوا يَا مُوسَى إِمَّا أَن تُلْقِيَ وَإِمَّا أَن نَّكُونَ أَوَّلَ مَنْ أَلْقَى * قَالَ بَلْ أَلْقُوا فَإِذَا حِبَالُهُمْ وَعِصِيُّهُمْ يُخَيَّلُ إِلَيْهِ مِن سِحْرِهِمْ أَنَّهَا تَسْعَى * فَأَوْجَسَ فِي نَفْسِهِ خِيفَةً مُّوسَى * قُلْنَا لَا تَخَفْ إِنَّكَ أَنتَ الْأَعْلَى * وَأَلْقِ مَا فِي يَمِينِكَ تَلْقَفْ مَا صَنَعُوا إِنَّمَا صَنَعُوا كَيْدُ سَاحِرٍ وَلَا يُفْلِحُ السَّاحِرُ حَيْثُ أَتَى ".
* قراءة الآيات رقم 115، 116، 117، 118 من سورة المؤمنون:" أَفَحَسِبْتُمْ أَنَّمَا خَلَقْنَاكُمْ عَبَثًا وَأَنَّكُمْ إِلَيْنَا لَا تُرْجَعُونَ * فَتَعَالَى اللَّهُ الْمَلِكُ الْحَقُّ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْكَرِيمِ * وَمَن يَدْعُ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ لَا بُرْهَانَ لَهُ بِهِ فَإِنَّمَا حِسَابُهُ عِندَ رَبِّهِ إِنَّهُ لَا يُفْلِحُ الْكَافِرُونَ * وَقُل رَّبِّ اغْفِرْ وَارْحَمْ وَأَنتَ خَيْرُ الرَّاحِمِينَ ".
* قراءة الآيات رقم 21، 22، 23، 24 من سورة الحشر:" لَوْ أَنزَلْنَا هَذَا الْقُرْآنَ عَلَى جَبَلٍ لَّرَأَيْتَهُ خَاشِعًا مُّتَصَدِّعًا مِّنْ خَشْيَةِ اللَّهِ وَتِلْكَ الْأَمْثَالُ نَضْرِبُهَا لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ * هُوَ اللَّهُ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ * هُوَ اللَّهُ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْمَلِكُ الْقُدُّوسُ السَّلَامُ الْمُؤْمِنُ الْمُهَيْمِنُ الْعَزِيزُ الْجَبَّارُ الْمُتَكَبِّرُ سُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا يُشْرِكُونَ * هُوَ اللَّهُ الْخَالِقُ الْبَارِئُ الْمُصَوِّرُ لَهُ الْأَسْمَاء الْحُسْنَى يُسَبِّحُ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ ".
* قراءة أوّل 15 آية من سورة الصّافات:" وَالصَّافَّاتِ صَفًّا * فَالزَّاجِرَاتِ زَجْرًا * فَالتَّالِيَاتِ ذِكْرًا * إِنَّ إِلَهَكُمْ لَوَاحِدٌ * رَبُّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَرَبُّ الْمَشَارِقِ * إِنَّا زَيَّنَّا السَّمَاء الدُّنْيَا بِزِينَةٍ الْكَوَاكِبِ * وَحِفْظًا مِّن كُلِّ شَيْطَانٍ مَّارِدٍ * لَا يَسَّمَّعُونَ إِلَى الْمَلَإِ الْأَعْلَى وَيُقْذَفُونَ مِن كُلِّ جَانِبٍ * دُحُورًا وَلَهُمْ عَذَابٌ وَاصِبٌ * إِلَّا مَنْ خَطِفَ الْخَطْفَةَ فَأَتْبَعَهُ شِهَابٌ ثَاقِبٌ * فَاسْتَفْتِهِمْ أَهُمْ أَشَدُّ خَلْقًا أَم مَّنْ خَلَقْنَا إِنَّا خَلَقْنَاهُم مِّن طِينٍ لَّازِبٍ * بَلْ عَجِبْتَ وَيَسْخَرُونَ * وَإِذَا ذُكِّرُوا لَا يَذْكُرُونَ * وَإِذَا رَأَوْا آيَةً يَسْتَسْخِرُونَ * وَقَالُوا إِنْ هَذَا إِلَّا سِحْرٌ مُّبِينٌ ".
* قراءة الآيات 31، 32، 33، 34 من سورة الرّحمن:" سَنَفْرُغُ لَكُمْ أَيُّهَا الثَّقَلَانِ * فَبِأَيِّ آلَاء رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ * يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ وَالْإِنسِ إِنِ اسْتَطَعْتُمْ أَن تَنفُذُوا مِنْ أَقْطَارِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ فَانفُذُوا لَا تَنفُذُونَ إِلَّا بِسُلْطَانٍ * فَبِأَيِّ آلَاء رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ ".
* قراءة الآيتين رقم 3، 4 من سورة الملك:" الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ طِبَاقًا مَّا تَرَى فِي خَلْقِ الرَّحْمَنِ مِن تَفَاوُتٍ فَارْجِعِ الْبَصَرَ هَلْ تَرَى مِن فُطُورٍ * ثُمَّ ارْجِعِ الْبَصَرَ كَرَّتَيْنِ يَنقَلِبْ إِلَيْكَ الْبَصَرُ خَاسِأً وَهُوَ حَسِير ".
* قراءة الآيتين رقم 51، 52 من سورة القلم:" وَإِن يَكَادُ الَّذِينَ كَفَرُوا لَيُزْلِقُونَكَ بِأَبْصَارِهِمْ لَمَّا سَمِعُوا الذِّكْرَ وَيَقُولُونَ إِنَّهُ لَمَجْنُونٌ * وَمَا هُوَ إِلَّا ذِكْرٌ لِّلْعَالَمِينَ ".
* قراءة الآية رقم 3 من سورة الجنّ:" وَأَنَّهُ تَعَالَى جَدُّ رَبِّنَا مَا اتَّخَذَ صَاحِبَةً وَلَا وَلَدًا ".
* قراءة سورة الكافرون:" قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ * لَا أَعْبُدُ مَا تَعْبُدُونَ * وَلَا أَنتُمْ عَابِدُونَ مَا أَعْبُدُ * وَلَا أَنَا عَابِدٌ مَّا عَبَدتُّمْ * وَلَا أَنتُمْ عَابِدُونَ مَا أَعْبُدُ * لَكُمْ دِينُكُمْ وَلِيَ دِينِ ".
* قراءة سورة الإخـــلاص:" قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ * اللَّهُ الصَّمَدُ * لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ * وَلَمْ يَكُن لَّهُ كُفُوًا أَحَدٌ ".
* قراءة سورة النّاس:" قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ * مَلِكِ النَّاسِ * إِلَهِ النَّاسِ * مِن شَرِّ الْوَسْوَاسِ الْخَنَّاسِ * الَّذِي يُوَسْوِسُ فِي صُدُورِ النَّاسِ * مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ ".
* قراءة سورة الفلق:" قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ * مِن شَرِّ مَا خَلَقَ * وَمِن شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ * وَمِن شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ * وَمِن شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ ".

الدعوات والاقسام الصحيحه بعددها الشيخ الروحانى محمد القبيسي 00201015003179

بسم الله الرحمن الرحيم 786 لجلب الخير ، والمحبة والحفظ والذكاء
نصر من الله وفتح قريب 1023 للنصر والفرج القريب
أومن كان ميتاً فأحييناه 784 لبعث الهمة والنشاط والبروز
وينصرك الله نصرا عزيزا 778 للنصر على الأعداء
وقال ربكم أدعوني أستجب 1006 استجابة الدعاء
وإن الله بكم لرؤف رحيم 760 للطف
فإن حزب الله هم الغالبون 1379 للغلبة والنصر
نعم المولى ونعم النصير 824 للأمن من المكر
إن الله هو العلي الكبير 532 للهيبة والجاه
يستبشرون بنعمة من الله 1746 للخير والبركة
لا يحزنهم الفزع الأكبر 593 لدفع الهم ورفع الغم
يرسل عليكما شواظ من نار 2019 لشفاء المصروع
ولا يفلح الساحر حيث أتى 1394 لإبطال السحر
توكل على العزيز الرحيم 980 لدفع الطاعون
فأغشيناهم فهم لا يبصرون 2001 للإختفاء
إياك نعبد وإياك نستعين 836 للخلاص من الحبس
ولسوف يعطيك ربك فترضى 2013 لجلب الخيرات والمسرات والرضا
إن ا لله كان عليماً حكيما 418 لطلب العلوم
إنا فتحنا لك فتحاً مبينا 1233 للفتح
فادعوه مخلصين له الدين 116 لرفع الشدّة
نجّني من القوم الظالمين 1452 للخلاص من الأعداء
إن الله هو القوي العزيز 400 للغلبة والنصر
قالوا سبحانك أنت ولينا 828 للتأييد والنصر
إن كل نفس لما عليها حافظ 1467 للأمن والسلام
فابتغوا عند الله الرزق 2018 للرزق
ان الله هو الغني الحميد 1312 لدفع الهم ورفع الغم
قال هذا فراق بيني وبينك 1378 للبغض والعدوان
سيجعل بعد عسر يسرا 916 لدفع الشدة
ومن عاد فينتقم الله منه 1012 لدفع الظلمة
صم بكم عمي فهم لا يعقلون 734 للإختفاء
الحمد لله رب العالمين 582 لزيادة النعمة
والله يؤيد بنصره من يشاء 845 للنصر على الأعداء
وإن الله كان عفواً قديرا 666 لزيادة العمر
عنت الوجوه للحي القيوم 836 للجاه والقبول والخضوع
ونجيناه وأهله من الكرب 515 للخلاص من الأعداء
حسبنا الله ونعم الوكيل 450 للأمن من المكر
تعز من تشاء وتذل من تشاء 3197 للرزق
وترزق من تشاء بغير حساب 2788 للرزق
وأعتدنا لهم رزقاً كريما 1186 للرزق والبركة
والذي هو يطعمني ويسقين 1183 للرزق
وألقينا بينهم العداوة 817 للبغض والفراق
يا نار كوني برداً وسلاما 693 للشفاء والعافية
اليوم نختم على أفواههم 1425 لعقد اللسان
أحسن كما أحسن الله إليك 426 للعفو والرحمة
الله يبسط الرزق لمن يشاء 916 للرزق
وإذا مرضت فهو يشفين 3070 للشفاء والعافية
فائدة وتوضيح
اقرأ الآية بعددها تتجلّى عليك آثارها الخاصة.
اقرأ الآية بدون عدد تتجلّى عليك بعض آثارها العامّة أو الخاصة حسب المشيئة الإلهية ، ولكلّ مجتهدٍ نصيب.

العلاج الكافي بالرقية الشرعية من كتاب الله الشيخ الروحانى محمد القبيسي 00201015003179

الرقية الشرعية الشاملة بالقرآن

للعين والمس والسحر بإذن الله الشافي العافي

لرقية الشرعية من كتاب الله

• أَعُوذُ باللَّهِ مِنَ الشَّيْطانِ الرَّجِيـمِ • بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَـنِ الرَّحِيـمِ (1) الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِيـنَ (2) الرَّحْمَنِ الرَّحِيـمِ (3) مَـالِكِ يَوْمِ الدِّيـنِ (4) إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِيـنُ (5) اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيـمَ (6) صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلا الضَّـالِّيـنَ (7) الفاتحة.

• بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَـنِ الرَّحِيـمِ • الم (1) ذَلِكَ الْكِتَابُ لا رَيْبَ فِيـهِ, هُدًى لِلْمُتَّقِيـنَ (2) الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُـونَ (3) وَالَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِمَـا أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَمَـا أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ وَبِالآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُـونَ (4) أُوْلَـئِكَ عَلَى هُدًى مِنْ رَبِّهِمْ وَأُوْلَـئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ (5) البقرة.

• وَاتَّبَعُوا مَا تَتْلُو الشَّيَاطِينُ عَلَى مُلْكِ سُلَيْمَانَ وَمَا كَفَرَ سُلَيْمَانُ وَلَكِنَّ الشَّيَاطِينَ كَفَرُوا يُعَلِّمُونَ النَّاسَ السِّحْرَ وَمَـا أُنزِلَ عَلَى الْمَلَكَيْنِ بِبَابِلَ هَارُوتَ وَمَارُوتَ, وَمَا يُعَلِّمَانِ مِنْ أَحَدٍ حَتَّى يَقُولـَا إِنَّمَا نَحْنُ فِتْنَةٌ فَلا تَكْفُرْ, فَيَتَعَلَّمُونَ مِنْهُمَا مَا يُفَرِّقُونَ بِهِ بَيْنَ الْمَرْءِ وَزَوْجِهِ, (وَمَا هُمْ بِضَـارِّينَ بِهِ مِنْ أَحَدٍ إِلاَّ بِإِذْنِ اللَّـهِ (سبع مرات)), وَيَتَعَلَّمُونَ مَا يَضُرُّهُمْ وَلا يَنفَعُهُمْ, وَلَقَدْ عَلِمُوا لَمَنِ اشْتَرَاهُ مَا لَهُ فِي الآخِرَةِ مِنْ خَلـَاقٍ, وَلَبِئْسَ مَا شَرَوْا بِـهِ أَنفُسَهُمْ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُـونَ (102) وَلَوْ أَنَّهُمْ آمَنُوا وَاتَّقَوْا لَمَثُوبَةٌ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ خَيْرٌ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُـونَ (103) البقرة.

• وَلِكُلٍّ وِجْهَةٌ هُوَ مُوَلِّيهَا فَاسْتَبِقُواْ الْخَيْرَاتِ, (أَيْنَ مَا تَكُونُواْ يَأْتِ بِكُمُ اللَّهُ جَمِيعًا, إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيـرٌ (سبع مرات)) (148) البقرة.

• وَإِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ لـَا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الرَّحْمَـنُ الرَّحِيـمُ (163) إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ وَاخْتِلافِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ وَالْفُلْكِ الَّتِي تَجْرِي فِي الْبَحْرِ بِمَا يَنفَعُ النَّاسَ وَمَـا أَنزَلَ اللَّهُ مِنَ السَّمَاءِ مِنْ مَـاءٍ فَأَحْيَا بِهِ الأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا وَبَثَّ فِيهَا مِنْ كُلِّ دَابَّةٍ وَتَصْرِيفِ الرِّيَاحِ وَالسَّحَابِ الْمُسَخَّرِ بَيْنَ السَّمَاءِ وَالأَرْضِ لآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَعْقِلُـونَ (164) البقرة.

• اللَّهُ لـَا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ, لا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلا نَوْمٌ, لَهُ مَا فِي السَّمَوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ, مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ, يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ, وَلا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِـهِ إِلاَّ بِمَا شَـاءَ, وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضَ وَلا يَئُودُهُ حِفْظُهُمَا, وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيـمُ (255) البقرة.

• لـَا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ قَدْ تَبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنْ الغَيِّ, فَمَنْ يَكْفُرْ بِالطَّاغُوتِ وَيُؤْمِنْ بِاللَّهِ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَى لا انفِصَامَ لَهَا, وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيـمٌ (256) اللَّهُ وَلِيُّ الَّذِينَ آمَنُوا يُخْرِجُهُمْ مِنْ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّـورِ, وَالَّذِينَ كَفَرُوا أَوْلِيَـاؤُهُمُ الطَّاغُوتُ يُخْرِجُونَهُمْ مِنْ النُّورِ إِلَى الظُّلُمَـاتِ, أُوْلَـئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ (257) البقرة.

• لِلَّهِ مَا فِي السَّمَوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ, وَإِنْ تُبْدُوا مَا فِـي أَنفُسِكُمْ أَوْ تُخْفُوهُ يُحَاسِبْكُمْ بِهِ اللَّهُ, فَيَغْفِرُ لِمَنْ يَشَـاءُ وَيُعَذِّبُ مَنْ يَشَـاءُ, وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيـرٌ (284) آمَنَ الرَّسُولُ بِمَـا أُنزِلَ إِلَيْهِ مِنْ رَبِّهِ وَالْمُؤْمِنُـونَ, كُلٌّ آمَنَ بِاللَّهِ وَمَلـَائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْ رُسُلِهِ, وَقَالُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيـرُ (285) لا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْساً إِلاَّ وُسْعَهَا, لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ, رَبَّنَا لا تُؤَاخِذْنَـا إِنْ نَسِينَـا أَوْ أَخْطَأْنَا, رَبَّنَا وَلا تَحْمِلْ عَلَيْنَـا إِصْراً كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِنَا, رَبَّنَا وَلا تُحَمِّلْنَا مَا لا طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا, أَنْتَ مَوْلانَا فَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِيـنَ (286) البقرة.

• بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَـنِ الرَّحِيـمِ • الم (1) اللَّهُ لـَا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّـومُ (2) نَزَّلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقاً لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ وَأَنْزَلَ التَّوْرَاةَ وَالإِنْجِيـلَ (3) مِنْ قَبْلُ هُدًى لِلنَّاسِ وَأَنْزَلَ الْفُرْقَـانَ, إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بِآيَاتِ اللَّهِ لَهُمْ عَذَابٌ شَدِيـدٌ, وَاللَّهُ عَزِيزٌ ذُو انْتِقَـامٍ (4) إِنَّ اللَّهَ لا يَخْفَى عَلَيْهِ شَيْءٌ فِي الأَرْضِ وَلا فِي السَّمَـاءِ (5) آل عمران.

• شَهِدَ اللَّهُ أَنَّهُ لـَا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ وَالْمَلـَائِكَةُ وَأُوْلُوا الْعِلْمِ قَـائِماً بِالْقِسْطِ, لـَا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيـمُ (18) إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللَّهِ الإِسْلـَامُ, وَمَا اخْتَلَفَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ إِلاَّ مِنْ بَعْدِ مَا جَـاءَهُمُ الْعِلْمُ بَغْياً بَيْنَهُمْ, وَمَنْ يَكْفُرْ بِآيَاتِ اللَّهِ فَإِنَّ اللَّهَ سَرِيعُ الْحِسَـابِ (19) آل عمران.

• قُلِ اللَّهُمَّ مَالِكَ الْمُلْكِ تُؤْتِي الْمُلْكَ مَنْ تَشَـاءُ وَتَنْزِعُ الْمُلْكَ مِمَّنْ تَشَـاءُ وَتُعِزُّ مَنْ تَشَـاءُ وَتُذِلُّ مَنْ تَشَـاءُ بِيَدِكَ الْخَيْـرُ, إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيـرٌ (26) تُولِجُ اللَّيْلَ فِي النَّهَارِ وَتُولِجُ النَّهَارَ فِي اللَّيْـلِ, وَتُخْرِجُ الْحَيَّ مِنْ الْمَيِّتِ وَتُخْرِجُ الْمَيِّتَ مِنْ الْحَيِّ, وَتَرْزُقُ مَنْ تَشَـاءُ بِغَيْرِ حِسَـابٍ (27) آل عمران.

• (أَمْ يَحْسُدُونَ النَّاسَ عَلَى مَـا آتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ (ثلاث مرات)), فَقَدْ آتَيْنَـا آلَ إِبْرَاهِيمَ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَآتَيْنَاهُمْ مُلْكاً عَظِيماً (54) فَمِنْهُمْ مَنْ آمَنَ بِهِ وَمِنْهُمْ مَنْ صَدَّ عَنْهُ, وَكَفَى بِجَهَنَّمَ سَعِيراً (55) (إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بِآيَاتِنَا سَوْفَ نُصْلِيهِمْ نَاراً كُلَّمَا نَضِجَتْ جُلُودُهُمْ بَدَّلْنَاهُمْ جُلُوداً غَيْرَهَا لِيَذُوقُوا الْعَذَابَ, إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَزِيزاً حَكِيماً (ثلاث مرات)) (56) النساء.

• إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَصَدُّوا عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ قَدْ ضَلُّوا ضَلالاً بَعِيداً (167) إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَظَلَمُوا لَمْ يَكُنِ اللَّهُ لِيَغْفِرَ لَهُمْ وَلا لِيَهْدِيَهُمْ طَرِيقاً (168) إِلاَّ طَرِيقَ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَـا أَبَداً, وَكَانَ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيراً (169) يَـا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَـاءَكُمُ الرَّسُولُ بِالْحَقِّ مِنْ رَبِّكُمْ فَآمِنُوا خَيْراً لَكُمْ, وَإِنْ تَكْفُرُوا فَإِنَّ لِلَّهِ مَا فِي السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ, وَكَانَ اللَّهُ عَلِيماً حَكِيماً (170) النساء.

• (إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الأَرْضِ فَسَاداً أَنْ يُقَتَّلُـوا أَوْ يُصَلَّبُـوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ مِنْ خِلافٍ أَوْ يُنفَوْا مِنْ الأَرْضِ, ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنيَا, وَلَهُمْ فِي الآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيـمٌ (ثلاث مرات)) (33) إِلاَّ الَّذِينَ تَابُوا مِنْ قَبْلِ أَنْ تَقْدِرُوا عَلَيْهِمْ فَاعْلَمُـوا أَنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيـمٌ (34) يَـا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَابْتَغُـوا إِلَيْهِ الْوَسِيلَةَ وَجَاهِدُوا فِي سَبِيلِهِ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُـونَ (35) إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْ أَنَّ لَهُمْ مَا فِي الأَرْضِ جَمِيعاً وَمِثْلَهُ مَعَهُ لِيَفْتَدُوا بِهِ مِنْ عَذَابِ يَوْمِ الْقِيَامَةِ مَا تُقُبِّلَ مِنْهُمْ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيـمٌ (36) (يُرِيدُونَ أَنْ يَخْرُجُوا مِنْ النَّارِ وَمَا هُمْ بِخَارِجِينَ مِنْهَا وَلَهُمْ عَذَابٌ مُقِيـمٌ (ثلاث مرات)) (37) المائدة.

• وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعاً يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُمْ مِنَ الإِنسِ وَقَالَ أَوْلِيَـاؤُهُمْ مِنَ الإِنسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَـا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنَا, قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَـا إِلاَّ مَا شَـاءَ اللَّـهُ, إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيـمٌ, (128) وَكَذَلِكَ نُوَلِّي بَعْضَ الظَّالِمِينَ بَعْضاً بِمَا كَانُوا يَكْسِبُـونَ (129) يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ وَالإِنسِ أَلَمْ يَأْتِكُمْ رُسُلٌ مِنْكُمْ يَقُصُّونَ عَلَيْكُمْ آيَاتِي وَيُنذِرُونَكُمْ لِقَـاءَ يَوْمِكُمْ هَذَا, قَالُوا شَهِدْنَا عَلَـى أَنفُسِنَا وَغَرَّتْهُمُ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا وَشَهِدُوا عَلَـى أَنفُسِهِمْ أَنَّهُمْ كَانُوا كَافِرِيـنَ (130) ذَلِكَ أَنْ لَمْ يَكُنْ رَبُّكَ مُهْلِكَ الْقُرَى بِظُلْمٍ وَأَهْلُهَا غَافِلُـونَ (131) وَلِكُلٍّ دَرَجَاتٌ مِمَّا عَمِلُوا وَمَا رَبُّكَ بِغَافِلٍ عَمَّا يَعْمَلُـونَ (132) وَرَبُّكَ الْغَنِيُّ ذُو الرَّحْمَةِ, إِنْ يَشَأْ يُذْهِبْكُمْ وَيَسْتَخْلِفْ مِنْ بَعْدِكُمْ مَا يَشَـاءُ كَمَـا أَنشَأَكُمْ مِنْ ذُرِّيَّةِ قَوْمٍ آخَرِيـنَ (133) (إِنَّ مَا تُوعَدُونَ لآتٍ وَمَـا أَنْتُمْ بِمُعْجِزِيـنَ (ثلاث مرات)) (134) الأنعام.

• إِنَّ رَبَّكُمُ اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ يُغْشِي اللَّيْلَ النَّهَارَ يَطْلُبُهُ حَثِيثاً وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ وَالنُّجُومَ مُسَخَّرَاتٍ بِأَمْرِهِ, أَلا لَهُ الْخَلْقُ وَالأَمْرُ, تَبَارَكَ اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِيـنَ (54) ادْعُوا رَبَّكُمْ تَضَرُّعاً وَخُفْيَةً, إِنَّهُ لا يُحِبُّ الْمُعْتَدِيـنَ (55) وَلا تُفْسِدُوا فِي الأَرْضِ بَعْدَ إِصْلاحِهَا وَادْعُوهُ خَوْفاً وَطَمَعاً, إِنَّ رَحْمَةَ اللَّهِ قَرِيبٌ مِنْ الْمُحْسِنِيـنَ (56) الأعراف.

• وَقَالَ مُوسَى يَا فِرْعَوْنُ إِنِّي رَسُولٌ مِنْ رَبِّ الْعَالَمِيـنَ (104) حَقِيقٌ عَلَـى أَنْ لـَا أَقُولَ عَلَى اللَّهِ إِلاَّ الْحَقَّ, قَدْ جِئْتُكُمْ بِبَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ فَأَرْسِلْ مَعِيَ بَنِـي إِسْرَائِيـلَ (105) قَالَ إِنْ كُنتَ جِئْتَ بِآيَةٍ فَأْتِ بِهَـا إِنْ كُنتَ مِنْ الصَّادِقِيـنَ (106) فَأَلْقَى عَصَاهُ فَإِذَا هِيَ ثُعْبَانٌ مُبِيـنٌ (107) وَنَزَعَ يَدَهُ فَإِذَا هِيَ بَيْضَـاءُ لِلنَّاظِرِيـنَ (108) قَالَ الْمَلأُ مِنْ قَوْمِ فِرْعَوْنَ إِنَّ هَذَا لَسَاحِرٌ عَلِيـمٌ (109) يُرِيدُ أَنْ يُخْرِجَكُمْ مِنْ أَرْضِكُمْ فَمَاذَا تَأْمُرُونَ (110) قَالُـوا أَرْجِهِ وَأَخَاهُ وَأَرْسِلْ فِي الْمَدَائِنِ حَاشِرِيـنَ (111) يَأْتُوكَ بِكُلِّ سَاحِرٍ عَلِيـمٍ (112) وَجَـاءَ السَّحَرَةُ فِرْعَوْنَ قَالُـوا إِنَّ لَنَا لأَجْراً إِنْ كُنَّا نَحْنُ الْغَالِبِيـنَ (113) قَالَ نَعَمْ وَإِنَّكُمْ لَمِنْ الْمُقَرَّبِيـنَ (114) قَالُوا يَا مُوسَـى إِمَّـا أَنْ تُلْقِيَ وَإِمَّـا أَنْ نَكُونَ نَحْنُ الْمُلْقِيـنَ (115) قَالَ أَلْقُوا, فَلَمَّـا أَلْقَوْا سَحَرُوا أَعْيُنَ النَّاسِ وَاسْتَرْهَبُوهُمْ وَجَـاءُوا بِسِحْرٍ عَظِيـمٍ (116) (وَأَوْحَيْنَـا إِلَى مُوسَـى أَنْ أَلْقِ عَصَاكَ فَإِذَا هِيَ تَلْقَفُ مَا يَأْفِكُـونَ (117) فَوَقَعَ الْحَقُّ وَبَطَلَ مَا كَانُوا يَعْمَلُـونَ (118) فَغُلِبُوا هُنَالِكَ وَانقَلَبُوا صَاغِرِيـنَ (119) (وَأُلْقِيَ السَّحَرَةُ سَاجِدِيـنَ (سبع مرات في الأخيرة)) (120) قَالُـوا آمَنَّا بِرَبِّ الْعَالَمِيـنَ (121) رَبِّ مُوسَى وَهَارُونَ (سبع مرات)) (122) الأعراف.

• إِذْ يُوحِي رَبُّكَ إِلَى الْمَلـَائِكَةِ أَنِّي مَعَكُمْ فَثَبِّتُوا الَّذِينَ آمَنُوا, سَأُلْقِي فِي قُلُوبِ الَّذِينَ كَفَرُوا الرُّعْبَ فَاضْرِبُوا فَوْقَ الأَعْنَاقِ وَاضْرِبُوا مِنْهُمْ كُلَّ بَنَـانٍ (12) ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ شَـاقُّوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ, وَمَنْ يُشَاقِقِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَإِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَـابِ (13) ذَلِكُمْ فَذُوقُوهُ وَأَنَّ لِلْكَافِرِينَ عَذَابَ النَّـارِ (14) الأنفال.

• فَلَمْ تَقْتُلُوهُمْ وَلَكِنَّ اللَّهَ قَتَلَهُمْ, وَمَا رَمَيْتَ إِذْ رَمَيْتَ وَلَكِنَّ اللَّهَ رَمَى, وَلِيُبْلِيَ الْمُؤْمِنِينَ مِنْهُ بَلـَاءً حَسَناً, إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيـمٌ (17) (ذَلِكُمْ وَأَنَّ اللَّهَ مُوهِنُ كَيْدِ الْكَافِرِيـنَ (ثلاث مرات)) (18) إِنْ تَسْتَفْتِحُوا فَقَدْ جَاءَكُمُ الْفَتْحُ وَإِنْ تَنتَهُوا فَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ, (وَإِنْ تَعُودُوا نَعُدْ وَلَنْ تُغْنِيَ عَنكُمْ فِئَتُكُمْ شَيْئاً وَلَوْ كَثُرَتْ وَأَنَّ اللَّهَ مَعَ الْمُؤْمِنِيـنَ (ثلاث مرات)) (19) الأنفال.

• وَلَوْ تَرَى إِذْ يَتَوَفَّى الَّذِينَ كَفَرُوا الْمَلـَائِكَةُ يَضْرِبُونَ وُجُوهَهُمْ وَأَدْبَارَهُمْ وَذُوقُوا عَذَابَ الْحَرِيـقِ (50) ذَلِكَ بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيكُمْ وَأَنَّ اللَّهَ لَيْسَ بِظَلاَّمٍ لِلْعَبِيـدِ (51) كَدَأْبِ آلِ فِرْعَوْنَ وَالَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ كَفَرُوا بِآيَاتِ اللَّهِ فَأَخَذَهُمُ اللَّهُ بِذُنُوبِهِمْ, إِنَّ اللَّهَ قَوِيٌّ شَدِيدُ الْعِقَابِ (52) الأنفال.

• (قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللَّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنْصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُؤْمِنِيـنَ (ثلاث مرات)) (14) وَيُذْهِبْ غَيْظَ قُلُوبِهِمْ, وَيَتُوبُ اللَّهُ عَلَى مَنْ يَشَـاءُ, وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيـمٌ (15) التوبة.

• يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَـاءَتْكُمْ مَوْعِظَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ (وَشِفَـاءٌ لِمَا فِي الصُّدُورِ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِيـنَ (ثلاث مرات)) (57) قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُوا هُوَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُـونَ (58) يونس.

• قَالَ مُوسَـى أَتَقُولُونَ لِلْحَقِّ لَمَّا جَـاءَكُمْ أَسِحْرٌ هَذَا وَلا يُفْلِحُ السَّاحِرُونَ (77) قَالُـوا أَجِئْتَنَا لِتَلْفِتَنَا عَمَّا وَجَدْنَا عَلَيْهِ آبَـاءَنَا وَتَكُونَ لَكُمَا الْكِبْرِيَـاءُ فِي الأَرْضِ وَمَا نَحْنُ لَكُمَا بِمُؤْمِنِيـنَ (78) وَقَالَ فِرْعَوْنُ ائْتُونِي بِكُلِّ سَاحِرٍ عَلِيـمٍ (79) فَلَمَّا جَـاءَ السَّحَرَةُ قَالَ لَهُمْ مُوسَـى أَلْقُوا مَـا أَنْتُمْ مُلْقُـونَ (80) (فَلَمَّـا أَلْقَوْا قَالَ مُوسَى مَا جِئْتُمْ بِهِ السِّحْرُ إِنَّ اللَّهَ سَيُبْطِلُهُ, إِنَّ اللَّهَ لا يُصْلِحُ عَمَلَ الْمُفْسِدِيـنَ (81) وَيُحِقُّ اللَّهُ الْحَقَّ بِكَلِمَاتِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُجْرِمُـونَ (سبع مرات)) (82) يونس.

• وَمَا لَنَـا أَلاَّ نَتَوَكَّلَ عَلَى اللَّهِ وَقَدْ هَدَانَا سُبُلَنَا وَلَنَصْبِرَنَّ عَلَى مَـا آذَيْتُمُونَا, وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُتَوَكِّلُـونَ (12) (ثلاث مرات) إبراهيم.

• (وَاسْتَفْتَحُوا وَخَابَ كُلُّ جَبَّارٍ عَنِيـدٍ (ثلاث مرات)) (15) مِنْ وَرَائِهِ جَهَنَّمُ وَيُسْقَى مِنْ مَـاءٍ صَدِيـدٍ (16) يَتَجَرَّعُهُ وَلا يَكَادُ يُسِيغُهُ وَيَأْتِيهِ الْمَوْتُ مِنْ كُلِّ مَكَانٍ وَمَا هُوَ بِمَيِّتٍ وَمِنْ وَرَائِهِ عَذَابٌ غَلِيـظٌ (17) إبراهيم.

• (وَتَرَى الْمُجْرِمِينَ يَوْمَئِذٍ مُقَرَّنِينَ فِي الأَصْفَـادِ (49) سَرَابِيلُهُمْ مِنْ قَطِرَانٍ وَتَغْشَى وُجُوهَهُمُ النَّـارُ (ثلاث مرات)) (50) لِيَجْزِيَ اللَّهُ كُلَّ نَفْسٍ مَا كَسَبَتْ, إِنَّ اللَّهَ سَرِيعُ الْحِسَـابِ (51) إبراهيم.

• قَالَ فَاخْرُجْ مِنْهَا فَإِنَّكَ رَجِيـمٌ (34) وَإِنَّ عَلَيْكَ اللَّعْنَةَ إِلَى يَوْمِ الدِّيـنِ (35) (ثلاث مرات) الحجر.


• (وَقُلْ جَـاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ, إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقاً (ثلاث مرات)) (81) (وَنُنَزِّلُ مِنْ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَـاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ وَلا يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إِلاَّ خَسَاراً (ثلاث مرات)) (82) الإسراء.

• وَلَوْلـَا إِذْ دَخَلْتَ جَنَّتَكَ قُلْتَ مَا شَـاءَ اللَّهُ لا قُوَّةَ إِلاَّ بِاللَّـهِ, إِنْ تُرَنِي أَنَا أَقَلَّ مِنْكَ مَالاً وَوَلَداً (39) (ثلاث مرات) الكهف.

• فَوَرَبِّكَ لَنَحْشُرَنَّهُمْ وَالشَّيَاطِينَ ثُمَّ لَنُحْضِرَنَّهُمْ حَوْلَ جَهَنَّمَ جِثِيّاً (68) ثُمَّ لَنَنزِعَنَّ مِنْ كُلِّ شِيعَةٍ أَيُّهُمْ أَشَدُّ عَلَى الرَّحْمَنِ عِتِيّاً (69) ثُمَّ لَنَحْنُ أَعْلَمُ بِالَّذِينَ هُمْ أَوْلَى بِهَا صِلِيّاً (70) وَإِنْ مِنْكُمْ إِلاَّ وَارِدُهَا, كَانَ عَلَى رَبِّكَ حَتْماً مَقْضِيّاً (71) ثُمَّ نُنَجِّي الَّذِينَ اتَّقَوْا وَنَذَرُ الظَّالِمِينَ فِيهَا جِثِيّاً (72) وَإِذَا تُتْلَى عَلَيْهِمْ آيَاتُنَا بَيِّنَاتٍ قَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِلَّذِينَ آمَنُـوا أَيُّ الْفَرِيقَيْنِ خَيْرٌ مَقَاماً وَأَحْسَنُ نَدِيّاً (73) وَكَمْ أَهْلَكْنَا قَبْلَهُمْ مِنْ قَرْنٍ هُمْ أَحْسَنُ أَثَاثاً وَرِئْياً (74) قُلْ مَنْ كَانَ فِي الضَّلالَةِ فَلْيَمْدُدْ لَهُ الرَّحْمَنُ مَدّاً, حَتَّـى إِذَا رَأَوْا مَا يُوعَدُونَ إِمَّا الْعَذَابَ وَإِمَّا السَّاعَةَ فَسَيَعْلَمُونَ مَنْ هُوَ شَرٌّ مَكَاناً وَأَضْعَفُ جُنداً (75) مريم.

• وَلَقَدْ أَرَيْنَاهُ آيَاتِنَا كُلَّهَا فَكَذَّبَ وَأَبَى (56) قَالَ أَجِئْتَنَا لِتُخْرِجَنَا مِنْ أَرْضِنَا بِسِحْرِكَ يَا مُوسَى (57) فَلَنَأْتِيَنَّكَ بِسِحْرٍ مِثْلِهِ فَاجْعَلْ بَيْنَنَا وَبَيْنَكَ مَوْعِداً لا نُخْلِفُهُ نَحْنُ وَلا أَنْتَ مَكَاناً سُوًى (58) قَالَ مَوْعِدُكُمْ يَوْمُ الزِّينَةِ وَأَنْ يُحْشَرَ النَّاسُ ضُحًى (59) فَتَوَلَّى فِرْعَوْنُ فَجَمَعَ كَيْدَهُ ثُمَّ أَتَى (60) قَالَ لَهُمْ مُوسَى وَيْلَكُمْ لا تَفْتَرُوا عَلَى اللَّهِ كَذِباً فَيُسْحِتَكُمْ بِعَذَابٍ وَقَدْ خَابَ مَنِ افْتَرَى (61) فَتَنَازَعُـوا أَمْرَهُمْ بَيْنَهُمْ وَأَسَرُّوا النَّجْوَى (62) قَالُـوا إِنْ هَذَانِ لَسَاحِرَانِ يُرِيدَانِ أَنْ يُخْرِجَاكُمْ مِنْ أَرْضِكُمْ بِسِحْرِهِمَا وَيَذْهَبَا بِطَرِيقَتِكُمُ الْمُثْلَى (63) فَأَجْمِعُوا كَيْدَكُمْ ثُمَّ ائْتُوا صَفّاً, وَقَدْ أَفْلَحَ الْيَوْمَ مَنِ اسْتَعْلَى (64) قَالُوا يَا مُوسَـى إِمَّـا أَنْ تُلْقِيَ وَإِمَّـا أَنْ نَكُونَ أَوَّلَ مَنْ أَلْقَى (65) قَالَ بَلْ أَلْقُوا فَإِذَا حِبَالُهُمْ وَعِصِيُّهُمْ يُخَيَّلُ إِلَيْهِ مِنْ سِحْرِهِمْ أَنَّهَا تَسْعَى (66) فَأَوْجَسَ فِي نَفْسِهِ خِيفَةً مُوسَى (67) (قُلْنَا لا تَخَفْ إِنَّكَ أَنْتَ الأَعْلَى (68) وَأَلْقِ مَا فِي يَمِينِكَ تَلْقَفْ مَا صَنَعُـوا (إِنَّمَا صَنَعُوا كَيْدُ سَاحِرٍ وَلا يُفْلِحُ السَّاحِرُ حَيْثُ أَتَى (سبع مرات في المرة الأخيرة)) (69) (ثلاث مرات)) (فَأُلْقِيَ السَّحَرَةُ سُجَّداً قَالُـوا آمَنَّا بِرَبِّ هَارُونَ وَمُوسَى (ثلاث مرات)) (70) طه.

• لَقَدْ أَنزَلْنَـا إِلَيْكُمْ كِتَاباً فِيهِ ذِكْرُكُمْ أَفَلا تَعْقِلُونَ (10) وَكَمْ قَصَمْنَا مِنْ قَرْيَةٍ كَانَتْ ظَالِمَةً وَأَنشَأْنَا بَعْدَهَا قَوْماً آخَرِينَ (11) فَلَمَّـا أَحَسُّوا بَأْسَنَـا إِذَا هُمْ مِنْهَا يَرْكُضُونَ (12) لا تَرْكُضُوا وَارْجِعُـوا إِلَى مَـا أُتْرِفْتُمْ فِيهِ وَمَسَاكِنِكُمْ لَعَلَّكُمْ تُسْأَلُـونَ (13) قَالُوا يَا وَيْلَنَـا إِنَّا كُنَّا ظَالِمِـينَ (14) فَمَا زَالَتْ تِلْكَ دَعْوَاهُمْ حَتَّى جَعَلْنَاهُمْ حَصِيداً خَامِدِيـنَ (15) وَمَا خَلَقْنَا السَّمَـاءَ وَالأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا لاعِبِيـنَ (16) لَوْ أَرَدْنَـا أَنْ نَتَّخِذَ لَهْواً لاتَّخَذْنَاهُ مِنْ لَدُنَّـا إِنْ كُنَّا فَاعِلِينَ (17) بَلْ نَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلَى الْبَاطِلِ فَيَدْمَغُهُ فَإِذَا هُوَ زَاهِقٌ, وَلَكُمُ الْوَيْلُ مِمَّا تَصِفُـونَ (ثلاث مرات)) (18) الأنبياء.

• هَذَانِ خَصْمَانِ اخْتَصَمُوا فِي رَبِّهِمْ فَالَّذِينَ كَفَرُوا قُطِّعَتْ لَهُمْ ثِيَابٌ مِنْ نَارٍ يُصَبُّ مِنْ فَوْقِ رُءُوسِهِمُ الْحَمِيـمُ (19) يُصْهَرُ بِهِ مَا فِي بُطُونِهِمْ وَالْجُلُـودُ (20) وَلَهُمْ مَقَامِعُ مِنْ حَدِيـدٍ (21) كُلَّمَـا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا مِنْ غَمٍّ أُعِيدُوا فِيهَا وَذُوقُوا عَذَابَ الْحَرِيـقِ (22) الحج.

• وَقُلْ رَبِّ أَعُوذُ بِكَ مِنْ هَمَزَاتِ الشَّيَاطِيـنِ (97) وَأَعُوذُ بِكَ رَبِّ أَنْ يَحْضُرُونِ (98) حَتَّـى إِذَا جَاءَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ رَبِّ ارْجِعُـونِ (99) لَعَلِّـي أَعْمَلُ صَالِحاً فِيمَا تَرَكْتُ, كَلاَّ إِنَّهَا كَلِمَةٌ هُوَ قَـائِلُهَا وَمِنْ وَرَائِهِمْ بَرْزَخٌ إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُـونَ (100) فَإِذَا نُفِخَ فِي الصُّورِ فَلـَا أَنسَابَ بَيْنَهُمْ يَوْمَئِذٍ وَلا يَتَسَـاءَلُـونَ (101) فَمَنْ ثَقُلَتْ مَوَازِينُهُ فَأُوْلَـئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُـونَ (102) وَمَنْ خَفَّتْ مَوَازِينُهُ فَأُوْلَـئِكَ الَّذِينَ خَسِرُوا أَنفُسَهُمْ فِي جَهَنَّمَ خَالِدُونَ (103) تَلْفَحُ وُجُوهَهُمُ النَّارُ وَهُمْ فِيهَا كَالِحُـونَ (104) أَلَمْ تَكُنْ آيَاتِي تُتْلَى عَلَيْكُمْ فَكُنتُمْ بِهَا تُكَذِّبُونَ (105) قَالُوا رَبَّنَا غَلَبَتْ عَلَيْنَا شِقْوَتُنَا وَكُنَّا قَوْماً ضَـالِّيـنَ (106) رَبَّنَـا أَخْرِجْنَا مِنْهَا فَإِنْ عُدْنَا فَإِنَّا ظَالِمُـونَ (107) قَالَ اخْسَئُوا فِيهَا وَلا تُكَلِّمُـونِ (108) المؤمنون.

• أَفَحَسِبْتُمْ أَنَّمَا خَلَقْنَاكُمْ عَبَثاً وَأَنَّكُمْ إِلَيْنَا لا تُرْجَعُـونَ (115) فَتَعَالَى اللَّهُ الْمَلِكُ الْحَقُّ لـَا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْكَرِيمِ (116) وَمَنْ يَدْعُ مَعَ اللَّهِ إِلَهاً آخَرَ لا بُرْهَانَ لَهُ بِهِ فَإِنَّمَا حِسَابُهُ عِنْدَ رَبِّهِ, إِنَّهُ لا يُفْلِحُ الْكَافِرُونَ (117) وَقُلْ رَبِّ اغْفِرْ وَارْحَمْ وَأَنْتَ خَيْرُ الرَّاحِمِـينَ (118) المؤمنون.

• اللَّهُ نُورُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ, مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ الْمِصْبَاحُ فِي زُجَاجَةٍ الزُّجَاجَةُ كَأَنَّهَا كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ يُوقَدُ مِنْ شَجَرَةٍ مُبَارَكَةٍ زَيْتُونِةٍ لا شَرْقِيَّةٍ وَلا غَرْبِيَّةٍ يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِـيءُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نَارٌ, نُورٌ عَلَى نُـورٍ, يَهْدِي اللَّهُ لِنُورِهِ مَنْ يَشَـاءُ, وَيَضْرِبُ اللَّهُ الأَمْثَالَ لِلنَّـاسِ, وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيـمٌ (35) النور.

• وَقَالَ الَّذِينَ لا يَرْجُونَ لِقَـاءَنَا لَوْلـَا أُنزِلَ عَلَيْنَا الْمَلـَائِكَةُ أَوْ نَرَى رَبَّنَا, لَقَدْ اسْتَكْبَرُوا فِـي أَنفُسِهِمْ وَعَتَوْا عُتُوّاً كَبِيراً (21) يَوْمَ يَرَوْنَ الْمَلـَائِكَةَ لا بُشْرَى يَوْمَئِذٍ لِلْمُجْرِمِينَ وَيَقُولُونَ حِجْراً مَحْجُوراً (22) (وَقَدِمْنَـا إِلَى مَا عَمِلُوا مِنْ عَمَلٍ فَجَعَلْنَاهُ هَبَـاءً مَنْثُوراً (ثلاث مرات)) (23) الفرقان.

• قَالَ أَوَلَوْ جِئْتُكَ بِشَيْءٍ مُبِيـنٍ (30) قَالَ فَأْتِ بِـهِ إِنْ كُنْتَ مِنْ الصَّادِقِيـنَ (31) فَأَلْقَى عَصَاهُ فَإِذَا هِيَ ثُعْبَانٌ مُبِيـنٌ (32) وَنَزَعَ يَدَهُ فَإِذَا هِيَ بَيْضَـاءُ لِلنَّاظِرِيـنَ (33) قَالَ لِلْمَلإٍ حَوْلَـهُ إِنَّ هَذَا لَسَاحِرٌ عَلِيـمٌ (34) يُرِيدُ أَنْ يُخْرِجَكُمْ مِنْ أَرْضِكُمْ بِسِحْرِهِ فَمَاذَا تَأْمُرُونَ (35) قَالُـوا أَرْجِهْ وَأَخَاهُ وَابْعَثْ فِي الْمَدَائِنِ حَاشِرِيـنَ (36) يَأْتُوكَ بِكُلِّ سَحَّارٍ عَلِيـمٍ (37) فَجُمِعَ السَّحَرَةُ لِمِيقَاتِ يَوْمٍ مَعْلُـومٍ (38) وَقِيلَ لِلنَّاسِ هَلْ أَنْتُمْ مُجْتَمِعُـونَ (39) لَعَلَّنَا نَتَّبِعُ السَّحَرَةَ إِنْ كَانُوا هُمُ الْغَالِبِيـنَ (40) فَلَمَّا جَـاءَ السَّحَرَةُ قَالُوا لِفِرْعَوْنَ أَئِنَّ لَنَا لأَجْراً إِنْ كُنَّا نَحْنُ الْغَالِبِيـنَ (41) قَالَ نَعَمْ وَإِنَّكُمْ إِذاً لَمِنَ الْمُقَرَّبِيـنَ (42) قَالَ لَهُمْ مُوسَـى أَلْقُوا مَـا أَنْتُمْ مُلْقُـونَ (43) فَأَلْقَوْا حِبَالَهُمْ وَعِصِيَّهُمْ وَقَالُوا بِعِزَّةِ فِرْعَوْنَ إِنَّا لَنَحْنُ الْغَالِبُـونَ (44) (فَأَلْقَى مُوسَى عَصَاهُ فَإِذَا هِيَ تَلْقَفُ مَا يَأْفِكُـونَ (45) (فَأُلْقِيَ السَّحَرَةُ سَاجِدِيـنَ (ثلاث مرات في المرة الأخيرة)) (46) قَالُـوا آمَنَّا بِرَبِّ الْعَالَمِيـنَ (47) رَبِّ مُوسَى وَهَارُونَ (48) (ثلاث مرات)) الشعراء.

• قَالَ أَفَرَأَيْتُمْ مَا كُنْتُمْ تَعْبُدُونَ (75) أَنْتُمْ وَآبَاؤُكُمُ الأَقْدَمُـونَ (76) فَإِنَّهُمْ عَدُوٌّ لِـي إِلاَّ رَبَّ الْعَالَمِيـنَ (77) الَّذِي خَلَقَنِي فَهُوَ يَهْدِيـنِ (78) وَالَّذِي هُوَ يُطْعِمُنِي وَيَسْقِيـنِ (79) (وَإِذَا مَرِضْتُ فَهُوَ يَشْفِيـنِ (ثلاث مرات)) (80) وَالَّذِي يُمِيتُنِي ثُمَّ يُحْيِيـنِ (81) وَالَّذِي أَطْمَعُ أَنْ يَغْفِرَ لِي خَطِيـئَتِي يَوْمَ الدِّيـنِ (82) رَبِّ هَبْ لِي حُكْماً وَأَلْحِقْنِي بِالصَّالِحِيـنَ (83) وَاجْعَلْ لِي لِسَانَ صِدْقٍ فِي الآخِرِيـنَ (84) وَاجْعَلْنِي مِنْ وَرَثَةِ جَنَّةِ النَّعِيـمِ (85) الشعراء.

• إِنَّهُ مِنْ سُلَيْمَانَ وَإِنَّهُ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَـنِ الرَّحِيـمِ (30) أَلاَّ تَعْلُوا عَلَيَّ وَأْتُونِي مُسْلِمِيـنَ (31) (ثلاث مرات) النمل.

• وَلِسُلَيْمَانَ الرِّيحَ غُدُوُّهَا شَهْرٌ وَرَوَاحُهَا شَهْرٌ وَأَسَلْنَا لَهُ عَيْنَ الْقِطْرِ (وَمِنْ الْجِنِّ مَنْ يَعْمَلُ بَيْنَ يَدَيْهِ بِإِذْنِ رَبِّهِ وَمَنْ يَزِغْ مِنْهُمْ عَنْ أَمْرِنَا نُذِقْهُ مِنْ عَذَابِ السَّعِيـرِ (ثلاث مرات)) (12) سبأ.

• قُلْ إِنَّ رَبِّي يَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلاَّمُ الْغُيُـوبِ (48) قُلْ جَـاءَ الْحَقُّ وَمَا يُبْدِئُ الْبَاطِلُ وَمَا يُعِيـدُ (49) (ثلاث مرات) سبأ.

• بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَـنِ الرَّحِيـمِ • يس (1) وَالْقُرْآنِ الْحَكِيـمِ (2) إِنَّكَ لَمِنَ الْمُرْسَلِيـنَ (3) عَلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيـمٍ (4) تَنزِيلَ الْعَزِيزِ الرَّحِيـمِ (5) لِتُنذِرَ قَوْماً مَـا أُنذِرَ آبَـاؤُهُمْ فَهُمْ غَافِلُـونَ (6) لَقَدْ حَقَّ الْقَوْلُ عَلَـى أَكْثَرِهِمْ فَهُمْ لا يُؤْمِنُـونَ (7) إِنَّا جَعَلْنَا فِـي أَعْنَاقِهِمْ أَغْلالاً فَهِيَ إِلَى الأَذْقَانِ فَهُمْ مُقْمَحُـونَ (Cool وَجَعَلْنَا مِنْ بَيْنِ أَيْدِيهِمْ سَدّاً وَمِنْ خَلْفِهِمْ سَدّاً فَأَغْشَيْنَاهُمْ فَهُمْ لا يُبْصِرُونَ (9) وَسَوَاءٌ عَلَيْهِمْ أَأَنذَرْتَهُمْ أَمْ لَمْ تُنذِرْهُمْ لا يُؤْمِنُـونَ (10) إِنَّمَا تُنذِرُ مَنِ اتَّبَعَ الذِّكْرَ وَخَشِيَ الرَّحْمَـنَ بِالْغَيْبِ فَبَشِّرْهُ بِمَغْفِرَةٍ وَأَجْرٍ كَرِيـمٍ (11) إِنَّا نَحْنُ نُحْيِ الْمَوْتَى وَنَكْتُبُ مَا قَدَّمُوا وَآثَارَهُمْ, وَكُلَّ شَيْءٍ أحْصَيْنَاهُ فِـي إِمَامٍ مُبِيـنٍ (12) يس.

• مَا يَنظُرُونَ إِلاَّ صَيْحَةً وَاحِدَةً تَأْخُذُهُمْ وَهُمْ يَخِصِّمُـونَ (49) فَلا يَسْتَطِيعُونَ تَوْصِيَةً وَلـَا إِلَـى أَهْلِهِمْ يَرْجِعُـونَ (50) وَنُفِخَ فِي الصُّورِ فَإِذَا هُمْ مِنْ الأَجْدَاثِ إِلَى رَبِّهِمْ يَنسِلُـونَ (51) قَالُوا يَا وَيْلَنَا مَنْ بَعَثَنَا مِنْ مَرْقَدِنَا, هَذَا مَا وَعَدَ الرَّحْمَنُ وَصَدَقَ الْمُرْسَلُـونَ (52) (إِنْ كَانَتْ إِلاَّ صَيْحَةً وَاحِدَةً فَإِذَا هُمْ جَمِيعٌ لَدَيْنَا مُحْضَرُونَ (ثلاث مرات)) (53) يس.

• بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَـنِ الرَّحِيـمِ • وَالصَّـافَّاتِ صَفّاً (1) فَالزَّاجِرَاتِ زَجْراً (2) فَالتَّالِيَاتِ ذِكْراً (3) إِنَّ إِلَـهَكُمْ لَوَاحِدٌ (4) رَبُّ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَرَبُّ الْمَشَارِقِ (5) إِنَّا زَيَّنَّا السَّمَـاءَ الدُّنْيَا بِزِينَةٍ الْكَوَاكِبِ (6) وَحِفْظاً مِنْ كُلِّ شَيْطَانٍ مَارِدٍ (7) لا يَسَّمَّعُونَ إِلَى الْمَلإٍ الأَعْلَى وَيُقْذَفُونَ مِنْ كُلِّ جَانِبٍ (Cool دُحُوراً وَلَهُمْ عَذَابٌ وَاصِبٌ (9) إِلاَّ مَنْ خَطِفَ الْخَطْفَةَ فَأَتْبَعَهُ شِهَابٌ ثَاقِبٌ (10) الصافات.

• أَذَلِكَ خَيْرٌ نُزُلاً أَمْ شَجَرَةُ الزَّقُّـومِ (62) إِنَّا جَعَلْنَاهَا فِتْنَةً لِلظَّالِمِـينَ (63) إِنَّهَا شَجَرَةٌ تَخْرُجُ فِـي أَصْلِ الْجَحِيـمِ (64) طَلْعُهَا كَأَنَّهُ رُءُوسُ الشَّيَاطِيـنِ (65) فَإِنَّهُمْ لآكِلُونَ مِنْهَا فَمَالِئُونَ مِنْهَا الْبُطُـونَ (66) ثُمَّ إِنَّ لَهُمْ عَلَيْهَا لَشَوْباً مِنْ حَمِيـمٍ (67) ثُمَّ إِنَّ مَرْجِعَهُمْ لإٍلَى الْجَحِيـمِ (68) إِنَّهُمْ أَلْفَوْا آبَـاءَهُمْ ضَـالِّـينَ (69) فَهُمْ عَلَـى آثَارِهِمْ يُهْرَعُـونَ (70) وَلَقَدْ ضَلَّ قَبْلَهُمْ أَكْثَرُ الأَوَّلِيـنَ (71) وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا فِيهِمْ مُنذِرِيـنَ (72) فَانظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُنذَرِيـنَ (73) الصافات.

• وَجَعَلُوا بَيْنَهُ وَبَيْنَ الْجِنَّةِ نَسَباً, (وَلَقَدْ عَلِمَتْ الْجِنَّةُ إِنَّهُمْ لَمُحْضَرُونَ (ثلاث مرات)) (158) سُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا يَصِفُـونَ (159) الصافات.

• إِنَّ شَجَرَةَ الزَّقُّـومِ (43) طَعَامُ الأَثِيـمِ (44) كَالْمُهْلِ يَغْلِي فِي الْبُطُـونِ (45) كَغَلْيِ الْحَمِيـمِ (46) خُذُوهُ فَاعْتِلُوهُ إِلَى سَوَاءِ الْجَحِيـمِ (47) ثُمَّ صُبُّوا فَوْقَ رَأْسِهِ مِنْ عَذَابِ الْحَمِيـمِ (48) ذُقْ إِنَّكَ أَنْتَ الْعَزِيزُ الْكَرِيـمُ (49) إِنَّ هَذَا مَا كُنتُمْ بِهِ تَمْتَرُونَ (50) الدخان.

• تِلْكَ آيَاتُ اللَّهِ نَتْلُوهَا عَلَيْكَ بِالْحَقِّ فَبِأَيِّ حَدِيثٍ بَعْدَ اللَّهِ وَآيَاتِهِ يُؤْمِنُـونَ (6) (وَيْلٌ لِكُلِّ أَفَّاكٍ أَثِيـمٍ (7) يَسْمَعُ آيَاتِ اللَّهِ تُتْلَى عَلَيْهِ ثُمَّ يُصِرُّ مُسْتَكْبِراً كَأَنْ لَمْ يَسْمَعْهَا فَبَشِّرْهُ بِعَذَابٍ أَلِيـمٍ (ثلاث مرات)) (Cool وَإِذَا عَلِمَ مِنْ آيَاتِنَا شَيْئاً اتَّخَذَهَا هُزُواً, أُوْلَـئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ مُهِيـنٌ (9) مِنْ وَرَائِهِمْ جَهَنَّمُ وَلا يُغْنِي عَنْهُمْ مَا كَسَبُوا شَيْئاً وَلا مَا اتَّخَذُوا مِنْ دُونِ اللَّهِ أَوْلِيَـاءَ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيـمٌ (10) هَذَا هُدًى وَالَّذِينَ كَفَرُوا بِآيَاتِ رَبِّهِمْ لَهُمْ عَذَابٌ مِنْ رِجْزٍ أَلِيـمٌ (11) الجاثية.

• وَإِذْ صَرَفْنَـا إِلَيْكَ نَفَراً مِنْ الْجِنِّ يَسْتَمِعُونَ الْقُرْآنَ فَلَمَّا حَضَرُوهُ قَالُـوا أَنْصِتُوا فَلَمَّا قُضِيَ وَلَّوْا إِلَى قَوْمِهِمْ مُنْذِرِيـنَ (29) قَالُوا يَا قَوْمَنَـا إِنَّا سَمِعْنَا كِتَاباً أُنْزِلَ مِنْ بَعْدِ مُوسَى مُصَدِّقاً لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلَى طَرِيقٍ مُسْتَقِيـمٍ (30) يَا قَوْمَنَـا أَجِيبُوا دَاعِيَ اللَّهِ وَآمِنُوا بِهِ يَغْفِرْ لَكُمْ مِنْ ذُنُوبِكُمْ وَيُجِرْكُمْ مِنْ عَذَابٍ أَلِيـمٍ (31) وَمَنْ لا يُجِبْ دَاعِيَ اللَّهِ فَلَيْسَ بِمُعْجِزٍ فِي الأَرْضِ وَلَيْسَ لَهُ مِنْ دُونِهِ أَولِيَـاءُ, أُوْلَـئِكَ فِي ضَلالٍ مُبِيـنٍ (32) أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّ اللَّهَ الَّذِي خَلَقَ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضَ وَلَمْ يَعْيَ بِخَلْقِهِنَّ بِقَادِرٍ عَلَـى أَنْ يُحْيِيَ الْمَوْتَى, بَلَـى إِنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيـرٌ (33) وَيَوْمَ يُعْرَضُ الَّذِينَ كَفَرُوا عَلَى النَّارِ أَلَيْسَ هَذَا بِالْحَقِّ قَالُوا بَلَى وَرَبِّنَا, قَالَ فَذُوقُوا الْعَذَابَ بِمَا كُنْتُمْ تَكْفُرُونَ (34) الأحقاف.

• سَنَفْرُغُ لَكُمْ أَيُّهَا الثَّقَلـَانِ (31) فَبِأَيِّ آلـَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَـانِ (32) يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ وَالإِنسِ إِنِ اسْتَطَعْتُمْ أَنْ تَنفُذُوا مِنْ أَقْطَارِ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ فَانفُذُوا, لا تَنفُذُونَ إِلاَّ بِسُلْطَـانٍ (33) فَبِأَيِّ آلـَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَـانِ (34) يُرْسَلُ عَلَيْكُمَا شُوَاظٌ مِنْ نَارٍ وَنُحَاسٌ فَلا تَنتَصِرَانِ (35) فَبِأَيِّ آلـَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَـانِ (36) فَإِذَا انشَقَّتِ السَّمَـاءُ فَكَانَتْ وَرْدَةً كَالدِّهَـانِ (37) فَبِأَيِّ آلـَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَـانِ (38) فَيَوْمَئِذٍ لا يُسْأَلُ عَنْ ذَنْبِهِ إِنسٌ وَلا جَـانٌّ (39) فَبِأَيِّ آلـَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَـانِ (40) يُعْرَفُ الْمُجْرِمُونَ بِسِيمَاهُمْ فَيُؤْخَذُ بِالنَّوَاصِي وَالأَقْدَامِ (41) فَبِأَيِّ آلـَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (42) هَذِهِ جَهَنَّمُ الَّتِي يُكَذِّبُ بِهَا الْمُجْرِمُـونَ (43) يَطُوفُونَ بَيْنَهَا وَبَيْنَ حَمِيمٍ آنٍ (44) فَبِأَيِّ آلـَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَـانِ (45) وَلِمَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ جَنَّتَـانِ (46) فَبِأَيِّ آلـَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَـانِ (47) الرحمن.

• لَوْ أَنْزَلْنَا هَذَا الْقُرْآنَ عَلَى جَبَلٍ لَرَأَيْتَهُ خَاشِعاً مُتَصَدِّعاً مِنْ خَشْيَةِ اللَّـهِ, وَتِلْكَ الأَمْثَالُ نَضْرِبُهَا لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ (21) هُوَ اللَّهُ الَّذِي لـَا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ هُوَ الرَّحْمَـنُ الرَّحِيـمُ (22) هُوَ اللَّهُ الَّذِي لـَا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْمَلِكُ الْقُدُّوسُ السَّلامُ الْمُؤْمِنُ الْمُهَيْمِنُ الْعَزِيزُ الْجَبَّارُ الْمُتَكَبِّرُ, سُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا يُشْرِكُـونَ (23) هُوَ اللَّهُ الْخَالِقُ الْبَارِئُ الْمُصَوِّرُ لَهُ الأَسْمَـاءُ الْحُسْنَى, يُسَبِّحُ لَهُ مَا فِي السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيـمُ (24) الحشر.

• وَإِنْ يَكَادُ الَّذِينَ كَفَرُوا لَيُزْلِقُونَكَ بِأَبْصَارِهِمْ لَمَّا سَمِعُوا الذِّكْرَ وَيَقُولُونَ إِنَّهُ لَمَجْنُـونٌ (51) وَمَا هُوَ إِلاَّ ذِكْرٌ لِلْعَالَمِيـنَ (52) (ثلاث مرات) القلم.

• بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَـنِ الرَّحِيـمِ • قُلْ أُوحِيَ إِلَيَّ أَنَّهُ اسْتَمَعَ نَفَرٌ مِنْ الْجِنِّ فَقَالُـوا إِنَّا سَمِعْنَا قُرْآناً عَجَباً (1) يَهْدِي إِلَى الرُّشْدِ فَآمَنَّا بِهِ وَلَنْ نُشْرِكَ بِرَبِّنَـا أَحَداً (2) وَأَنَّهُ تَعَالَى جَدُّ رَبِّنَا مَا اتَّخَذَ صَاحِبَةً وَلا وَلَداً (3) وَأَنَّهُ كَانَ يَقُولُ سَفِيهُنَا عَلَى اللَّهِ شَطَطاً (4) وَأَنَّا ظَنَنَّـا أَنْ لَنْ تَقُولَ الإِنسُ وَالْجِنُّ عَلَى اللَّهِ كَذِباً (5) وَأَنَّهُ كَانَ رِجَالٌ مِنْ الإِنسِ يَعُوذُونَ بِرِجَالٍ مِنْ الْجِنِّ فَزَادُوهُمْ رَهَقاً (6) وَأَنَّهُمْ ظَنُّوا كَمَا ظَنَنتُمْ أَنْ لَنْ يَبْعَثَ اللَّهُ أَحَداً (7) وَأَنَّا لَمَسْنَا السَّمَـاءَ فَوَجَدْنَاهَا مُلِئَتْ حَرَساً شَدِيداً وَشُهُباً (Cool وَأَنَّا كُنَّا نَقْعُدُ مِنْهَا مَقَاعِدَ لِلسَّمْعِ فَمَنْ يَسْتَمِعْ الآنَ يَجِدْ لَهُ شِهَاباً رَصَداً (9) وَأَنَّا لا نَدْرِي أَشَرٌّ أُرِيدَ بِمَنْ فِي الأَرْضِ أَمْ أَرَادَ بِهِمْ رَبُّهُمْ رَشَداً (10) وَأَنَّا مِنَّا الصَّالِحُونَ وَمِنَّا دُونَ ذَلِكَ كُنَّا طَرَائِقَ قِدَداً (11) وَأَنَّا ظَنَنَّـا أَنْ لَنْ نُعجِزَ اللَّهَ فِي الأَرْضِ وَلَنْ نُعْجِزَهُ هَرَباً (12) وَأَنَّا لَمَّا سَمِعْنَا الْهُدَى آمَنَّا بِهِ فَمَنْ يُؤْمِنْ بِرَبِّهِ فَلا يَخَافُ بَخْساً وَلا رَهَقاً (13) وَأَنَّا مِنَّا الْمُسْلِمُونَ وَمِنَّا الْقَاسِطُونَ فَمَنْ أَسْلَمَ فَأُوْلَـئِكَ تَحَرَّوْا رَشَداً (14) وَأَمَّا الْقَاسِطُونَ فَكَانُوا لِجَهَنَّمَ حَطَباً (15) الجن.

• بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَـنِ الرَّحِيـمِ • إِذَا زُلْزِلَتِ الأَرْضُ زِلْزَالَهَا (1) وَأَخْرَجَتِ الأَرْضُ أَثْقَالَهَا (2) وَقَالَ الإِنسَانُ مَا لَهَا (3) يَوْمَئِذٍ تُحَدِّثُ أَخْبَارَهَا (4) بِأَنَّ رَبَّكَ أَوْحَى لَهَا (5) يَوْمَئِذٍ يَصْدُرُ النَّاسُ أَشْتَاتاً لِيُرَوْا أَعْمَالَهُمْ (6) فَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْراً يَرَه (7) وَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرّاً يَرَه (Cool الزلزلة.

• بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَـنِ الرَّحِيـمِ • قُلْ يَـا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ (1) لـَا أَعْبُدُ مَا تَعْبُدُونَ (2) وَلـَا أَنْتُمْ عَابِدُونَ مَـا أَعْبُدُ (3) وَلا أَنَـا عَابِدٌ مَا عَبَدتُّمْ (4) وَلـَا أَنْتُمْ عَابِدُونَ مَـا أَعْبُدُ (5) لَكُمْ دِينُكُمْ وَلِيَ دِيـنِ (6) الكافرون.

• بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَـنِ الرَّحِيـمِ • قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ (1) اللَّهُ الصَّمَدُ (2) لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ (3) وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُواً أَحَدٌ (4) (ثلاث مرات) الإخلاص.

• بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَـنِ الرَّحِيـمِ • قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ (1) مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ (2) وَمِنْ شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ (3) وَمِنْ شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ (4) وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ (5) (ثلاث مرات) الفلق.

• بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَـنِ الرَّحِيـمِ • قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّـاسِ (1) مَلِكِ النَّـاسِ (2) إِلَهِ النَّـاسِ (3) مِنْ شَرِّ الْوَسْوَاسِ الْخَنَّـاسِ (4) الَّذِي يُوَسْوِسُ فِي صُدُورِ النَّـاسِ (5) مِنْ الْجِنَّةِ وَالنَّـاسِ (6) (ثلاث مرات) الناس.